الامتحان التجريبي الوزاري الثاني عشر من منصة نجوى

الامتحان التجريبي الوزاري الثاني عشر من منصة نجوى


يقدم مستر محمد شادي على مدينة العباقرة امتحانات تجريبية لطلاب الثانوية العامة من منصات وزارة التربية والتعليم لسنة 2022 - منصة نجوى - منصة حصص مصر

لتدريب الطلاب على شكل ونظام امتحان الثانوية العامة للغة العربية وسوف ننشر الإجابات أسفل الامتحان


س١: 

يقول زكي نجيب محمود في كتابه «بذور وجذور»:

إن ثبات الهوية وديمومتها لا ينفيان التغيُّر مع متغيِّرات العصور، ونضرب لذلك مثلًا السمَّاك الذي أخذت ألواحُ قاربه تهترئ واحدًا بعد واحدٍ، وأخذ هو كلما اهترأ واحدٌ منها، استبدل به لوحًا جديدًا، حتى جاء يومٌ لم يَعُد في القارب شيءٌ ممَّا كان فيه أوَّل عهده، ومع ذلك فلا خطأ في قولنا إن القارب لم يزَل هو القارب الذي كان، لماذا؟ لأن «الصورة» الأساسية، أو «الهيكل» الأساسي بَقِيَ على حاله، فخلع ثباتُ الهيكل ثباتًا على هويته، وهكذا تكون هوية الأمة.

وننظر إلى حياتنا اليوم، فنرى أن صورة العلاقات التي تربط المواطن بالمواطن قد تغيَّرت في صميمها، حتى يكاد الأمر يتحوَّل من كون الأمةِ أمةً واحدة، إلى كونها تجمُّعًا من أفراد، كل فردٍ منهم يسعى إلى الحصول على أكبر نصيبٍ ممكن من «الغنائم»، بأقل قدرٍ ممكن من العمل، ومن هنا، كان السابقون في هذا المضمار هم أبرع الناس حيلةً ودهاءً، وليس أرفعهم ذكاءً وعلمًا وعطاءً؛ فلماذا فَقَد الفرد الواحد من المواطنين في الشعب الواحد إحساسَه «بالآخرين»؟ ما الذي غرس في صدورنا ذلك الضلال الذي شوَّه الرؤية عند كل فرد، حتى لَيحسب أنه وحده في هذه الدنيا، له أن يحصد الحصادَ كلَّه لشخصه وحده؟ فإذا كان هنالك «آخرون» فإنما هم «أدواتٌ» تُستغل لصالحه وتُستثمر لزيادة كسبه، وذلك — بالطبع — إذا استطاع أن يحقق لنفسه ذلك الوهم الكبير؛ إذ هو قد يصطدم بمن هو أشدُّ ضراوةً وأمكر حيلةً.

لعل ما ساعد الأفراد على هذه الأنانية المخيفة في حياتنا الاجتماعية اليوم هو فقدان الفكرة الموحدة بيننا عن حقيقة «الإنسان»، إن جوهر الإنسان هو «عقله»، والجانب الذي كرَّم الله به الإنسان هو أن وهبه عقلًا يميِّزه عن سائر الكائنات، ولو بقينا على هذه العقيدة في حقيقة الإنسان، لأرسينا المعاملات الاجتماعية على أسسٍ يرضى عنها منطق العقل، وأول ما يفرضه علينا ذلك المنطق، هو أن الإنسان اجتماعيٌّ بطبيعته، لا يتحقَّق له وجود إلا إذا نظر إلى نفسه من حيث هو عضوٌ في جسمٍ كبير، دون أن تقلِّل هذه العضوية من حقيقته فردًا مسئولًا.

وانظر إلى أعضاء الكائن الحي: القلب يؤدِّي وظيفته كاملةً، لكن هذا الأداء نفسه ما كان ليكون ذا قيمة، إذا لم يَقُم بتلك الوظيفة ليَمُدَّ سائر الأعضاء بزادٍ من الدم لتحيَا، وهكذا قُلْ في الرئتين، وفي الكبد، وفي المعدة، وفي كل عضو من أعضاء البدن، وتلك العلاقة هي نفسها ما يفرضها منطق الفعل على أفراد المجتمع، لكنه جاء عصرنا هذا بما يُبلبل الفكر عن حقيقة الإنسان، فمِن قائل إنه كذا، ومن قائل إنه كيت، ممَّا يندرج تحت عنوان «اللاعقل»، حتى أصبح «اللامعقول» أساسًا ينافس المعقول، وقد يغلبه على أمره ليسود، ولقد ساد اللامعقول في كثير من جوانب حياتنا، فكان من نتائج ذلك أن ظنَّ الفرد الواحد أنه يستطيع أن يغضَّ النظر عن سائر الأفراد، كما ظن الشعب الواحد أنه يستطيع أن يُسقِط من حسابه سائر الشعوب.

من خلال فهمك للمقال السابق، ضع عنوانًا مناسبًا له.

  • أعضوية الإنسان في مجتمعه.
  • بجوهر العقل والجسم.
  • جالأنانية بين الأفراد والمجتمعات.
  • د«اللاعقل»، و«اللامعقول».

س٢ : 

من وجهة نظر الكاتب، ما الشيء الذي يُعبِّر عن حقيقة الإنسان، ويُميِّزه عن غيره من الكائنات الحية؟
  • أالنطق والكلام.
  • بتكامُل أعضائه.
  • جالإحساس والشعور.
  • دالعقل والتفكير.

س٣ : 

ما علاقة قول الكاتب «لا يتحقَّق له وجود إلا إذا نظر إلى نفسه من حيث هو عضوٌ في جسمٍ كبير» بما قبله في الفقرة الثالثة؟
  • أاستدراك على ما قبله.
  • بتوضيح لما قبله.
  • جنتيجة لما قبله.
  • دتعليل لما قبله

س٤ : 

من خلال فهمك للنص، ما الفكرة الرئيسية التي تدور حولها الفقرة الثانية؟
  • أالعلاقة بين المواطنين وأثرها على الوطن.
  • بغنائم الوطنية وأهل الدهاء.
  • جتكوين الأمة وتجمُّع الأفراد.
  • دواجبات الأمة تجاه المواطن.

س٥: 

يقول زكي نجيب محمود في كتابه «بذور وجذور»:

إن ثبات الهوية وديمومتها لا ينفيان التغيُّر مع متغيِّرات العصور، ونضرب لذلك مثلًا السمَّاك الذي أخذت ألواحُ قاربه تهترئ واحدًا بعد واحدٍ، وأخذ هو كلما اهترأ واحدٌ منها، استبدل به لوحًا جديدًا، حتى جاء يومٌ لم يَعُد في القارب شيءٌ ممَّا كان فيه أوَّل عهده، ومع ذلك فلا خطأ في قولنا إن القارب لم يزَل هو القارب الذي كان، لماذا؟ لأن «الصورة» الأساسية، أو «الهيكل» الأساسي بَقِيَ على حاله، فخلع ثباتُ الهيكل ثباتًا على هويته، وهكذا تكون هوية الأمة.

وننظر إلى حياتنا اليوم، فنرى أن صورة العلاقات التي تربط المواطن بالمواطن قد تغيَّرت في صميمها، حتى يكاد الأمر يتحوَّل من كون الأمةِ أمةً واحدة، إلى كونها تجمُّعًا من أفراد، كل فردٍ منهم يسعى إلى الحصول على أكبر نصيبٍ ممكن من «الغنائم»، بأقل قدرٍ ممكن من العمل، ومن هنا، كان السابقون في هذا المضمار هم أبرع الناس حيلةً ودهاءً، وليس أرفعهم ذكاءً وعلمًا وعطاءً؛ فلماذا فَقَد الفرد الواحد من المواطنين في الشعب الواحد إحساسَه «بالآخرين»؟ ما الذي غرس في صدورنا ذلك الضلال الذي شوَّه الرؤية عند كل فرد، حتى لَيحسب أنه وحده في هذه الدنيا، له أن يحصد الحصادَ كلَّه لشخصه وحده؟ فإذا كان هنالك «آخرون» فإنما هم «أدواتٌ» تُستغل لصالحه وتُستثمر لزيادة كسبه، وذلك — بالطبع — إذا استطاع أن يحقق لنفسه ذلك الوهم الكبير؛ إذ هو قد يصطدم بمن هو أشدُّ ضراوةً وأمكر حيلةً.

لعل ما ساعد الأفراد على هذه الأنانية المخيفة في حياتنا الاجتماعية اليوم هو فقدان الفكرة الموحدة بيننا عن حقيقة «الإنسان»، إن جوهر الإنسان هو «عقله»، والجانب الذي كرَّم الله به الإنسان هو أن وهبه عقلًا يميِّزه عن سائر الكائنات، ولو بقينا على هذه العقيدة في حقيقة الإنسان، لأرسينا المعاملات الاجتماعية على أسسٍ يرضى عنها منطق العقل، وأول ما يفرضه علينا ذلك المنطق، هو أن الإنسان اجتماعيٌّ بطبيعته، لا يتحقَّق له وجود إلا إذا نظر إلى نفسه من حيث هو عضوٌ في جسمٍ كبير، دون أن تقلِّل هذه العضوية من حقيقته فردًا مسئولًا.

وانظر إلى أعضاء الكائن الحي: القلب يؤدِّي وظيفته كاملةً، لكن هذا الأداء نفسه ما كان ليكون ذا قيمة، إذا لم يَقُم بتلك الوظيفة ليَمُدَّ سائر الأعضاء بزادٍ من الدم لتحيَا، وهكذا قُلْ في الرئتين، وفي الكبد، وفي المعدة، وفي كل عضو من أعضاء البدن، وتلك العلاقة هي نفسها ما يفرضها منطق الفعل على أفراد المجتمع، لكنه جاء عصرنا هذا بما يُبلبل الفكر عن حقيقة الإنسان، فمِن قائل إنه كذا، ومن قائل إنه كيت، ممَّا يندرج تحت عنوان «اللاعقل»، حتى أصبح «اللامعقول» أساسًا ينافس المعقول، وقد يغلبه على أمره ليسود، ولقد ساد اللامعقول في كثير من جوانب حياتنا، فكان من نتائج ذلك أن ظنَّ الفرد الواحد أنه يستطيع أن يغضَّ النظر عن سائر الأفراد، كما ظن الشعب الواحد أنه يستطيع أن يُسقِط من حسابه سائر الشعوب.

يقول زكي نجيب في مقال «إرادة التغيير»:

«إنَّ أهمَّ ما نريد أن نقرِّره هنا — تمهيدًا للنتائج التي سنستخرجها في الفقرة التالية من المقال — هو العلاقة بين الفرد والمجموع، تلك العلاقة التي تضمن للفرد حريته، وفي الوقت نفسه تضمن مشاركته للمجموع في رسم الأهداف، فما أكثر ما قاله القائلون بوجود التعارُض بين أن يكون الفرد منخرطًا في جهد جماعي يُساير فيه مواطنيه، وأن يكون — مع ذلك — حرًّا في التماس الطريق الذي يراه ملائمًا له».

هاتِ من الموضوع السابق ما يوازي المعنى المراد بهذه الفقرة.

  • أ«وننظر إلى حياتنا اليوم، فنرى أن صورة العلاقات التي تربط المواطن بالمواطن قد تغيَّرت في صميمها، حتى يكاد الأمر يتحوَّل من كون الأمةِ أمةً واحدة، إلى كونها تجمُّعًا من أفراد، كل فردٍ منهم يسعى إلى الحصول على أكبر نصيبٍ ممكن من «الغنائم»».
  • ب«وأول ما يفرضه علينا ذلك المنطق، هو أن الإنسان اجتماعيٌّ بطبيعته، لا يتحقَّق له وجود إلا إذا نظر إلى نفسه من حيث هو عضوٌ في جسمٍ كبير، دون أن تقلِّل هذه العضوية من حقيقته فردًا مسئولًا».
  • ج«حتى أصبح «اللامعقول» أساسًا ينافس المعقول، وقد يغلبه على أمره ليسود، ولقد ساد اللامعقول في كثير من جوانب حياتنا، فكان من نتائج ذلك أن ظنَّ الفرد الواحد أنه يستطيع أن يغضَّ النظر عن سائر الأفراد».
  • د«فلماذا فقد الفرد الواحد من المواطنين في الشعب الواحد إحساسَه «بالآخرين»؟ ما الذي غرس في صدورنا ذلك الضلال الذي شوَّه الرؤية عند كل فرد حتى ليحسب أنه وحده في هذه الدنيا، له أن يحصد الحصادَ كلَّه لشخصه وحده؟»

س٦ :أيُّ العبارات الآتية يُعبِّر عن المغزى من قول الكاتب: «وانظر إلى أعضاء الكائن الحي: القلب يؤدِّي وظيفته كاملةً، لكن هذا الأداء نفسه ما كان ليكون ذا قيمة إذا لم يَقُم بتلك الوظيفة ليَمُدَّ سائر الأعضاء بزادٍ من الدم لتحيَا، وهكذا قُلْ في الرئتين، وفي الكبد، وفي المعدة وفي كل عضو من أعضاء البدن، وتلك العلاقة هي نفسها ما يفرضها منطق الفعل على أفراد المجتمع»؟

  • أالإنسان بمنطق الفعل مسئول عن الآخرين.
  • بقَدْر كل إنسان يتضح من خلال ما يحسنه ويتقنه.
  • جالإنسان قيمته في ذاته وفيما يصنع.
  • دالإنسان أهميته في ذاته وفي ترابطه مع مجتمعه

س٧ : في أيِّ الجمل الآتية تتشابه كلمة «يغض» في معناها مع ما ذكره الكاتب في سياق الفقرة الأخيرة؟

  • أغضَّ الموظف النظر خجلًا من إطراء زملائه عليه.
  • بغضَّ الابن البار من نظره وصوته أمام والدَيْه.
  • جليس من اللائق أن يغضَّ الإنسان النظر عن آراء زملائه.
  • دغضَّ البائع من قيمة السلعة ليزيد من معدل بيعها

  • س٨: 

    يقول أحمد أمين في كتابه «ظهر الإسلام»:

    كان من أهم مظاهر الحركة العلمية التي تدعو إلى الإعجاب في القرن الرابع الهجري، الرحلات، فقد كان تقليدًا منذ القدم أن يرحل العالِم ويُلاقي العلماء، ويأخذ منهم ويروي عنهم مع عناء الأسفار وفقر العلماء غالبًا، وقد بلغ الغاية في ذلك المُحَدِّثون، فقد كانوا في حركة دائمة يرحلون من أقصى الأرض إلى أقصاها لطلب الحديث وجمعه. وما يشتهر عالِم في بلدة بالحديث وضبطه وجمعه حتى يرحل إليه العلماء من كل صوب، وليس الأمر مقصورًا على المُحَدِّثين؛ فهكذا كان الشأن في كل علم وكل فن؛ فأبو جعفر النحاس يذهب من مصر إلى العراق ليأخذ النحو عن أهلها، ومن بالقيروان يذهب إلى المدينة المنورة ليأخذ عن تلاميذ مالك، وإلى العراق ليأخذ عن تلاميذ محمد بن الحسن، وابن بطلان الطبيب البغدادي يناظر ابن رضوان المصري، فإذا طالت المناظرة رحل إليه من بغداد إلى مصر.

    وكان العلماء في رحلاتهم ينتفعون بما تُنشئ الحكومات من طرق ومخافر، وما تقيمه من الرباطات؛ وذلك لحاجتها الشديدة إلى تنظيم البريد، وتسهيل التجارة، كما ينتهزون الفرص لخروج القوافل إلى الحج، فينتظمون في سلك الحجَّاج، ويرحلون إلى البلدان التي يريدونها.

    فالعالِم والأديب والفنان والتاجر، كل أولئك كانوا لا يعبئون بالحدود التي ترسمها السياسة، وكان لهذا أثره الكبير في العلم والأدب، ومن أوضح هذه الآثار ضعف الشخصية الإقليمية، فليس عِلم مصر وأدبها متميزًا كثيرًا عن علم العراق وأدبه، ولا عن علم خراسان وما وراء النهر والسند وأدبها، كلها متقاربة؛ لأن رحلة العلماء وشدة الاتصال قرَّبت بين الفروق، وما يظهر امتياز في ناحية إلا استمدَّته الناحية الأخرى وحذقته واستغلَّته، بل والعلماء أنفسهم نرى شطرًا من عمرهم قضوه في بلد وشطرًا في بلد آخر، حتى لَيصعب في كثير من الأحيان عَدُّ العالم مصريًّا أو شاميًّا، وعراقيًّا أو فارسيًّا. وكان ظهور أي مظهر أدبي أو ثقافي في إقليم خاضعًا ولابد لمؤثِّرات اجتماعية في هذا الإقليم، كظهور المقامات في إقليم فارس والموشحات بالأندلس، ولكن لا تلبث بعد ظهورها أن تُقلَّد في سائر الأمصار، ولو لم تكُن العلة الأصلية موجودة؛ فيقوم التقليد مقام الابتكار، وتختفي الشخصية الأولى وراء المظهر العام للوحدة المشتركة.

    أيُّ الجمل الآتية وردت فيها كلمة «تقلَّد» بنفس معناها في الفقرة الأخيرة؟

    • أكثيرًا ما يقلِّد الابنُ أباه.
    • بالوزير قلَّد الفائزَ الميدالية.
    • جالوزيرُ يُقلَّد الأمرَ.
    • دالفارسُ تقلَّدَ سيفَه.

س٩ : 

في ضوء فهمك للنص السابق، ضع عنوانًا مناسبًا له.
  • أصعوبات طلب العلم.
  • بالرحلة في طلب العلم.
  • جمن عادات العلماء.
  • دصفات العلماء

س١٠: 

لماذا كان العلماء ينتهزون الفرص لخروج القوافل إلى الحج، فينتظمون في سلك الحجاج، ويرحلون إلى البلدان التي يريدونها؟
  • ألأنَّ العلم كان أكثر في الأماكن المقدَّسة.
  • بلأن الرحلات شاقة وبعيدة والخروج في قافلة أسلم.
  • جلتعليم الناس أثناء رحلات السفر الطويلة والممتدة.
  • دلأنَّ العلماء كانوا يريدون الحج وزيارة الأماكن المقدَّسة

س١١ : 

ما دلالة قول الكاتب: «حتى لَيصعب في كثير من الأحيان عدُّ العالِم مصريًّا أو شاميًّا، وعراقيًّا أم فارسيًّا»، في الفقرة الأخيرة؟
  • أاضطراب تدوين تراجم العلماء وعدم دقتها في نسبة العالم لبلده.
  • بطول مُكْث الكاتب بتلك البلاد مع إخلاصه لأهلها التعليم والنصح.
  • جعدم شهرة العلماء بداية أمرهم جعل معرفة مواطنهم الأولى صعبة.
  • دعدم معرفة مؤلفي التراجم بالمواطن المختلفة التي زارها العلماء تبعا.

س١٢: 

يقول أحمد أمين في كتابه «ظهر الإسلام»:

كان من أهم مظاهر الحركة العلمية التي تدعو إلى الإعجاب في القرن الرابع الهجري، الرحلات، فقد كان تقليدًا منذ القدم أن يرحل العالِم ويُلاقي العلماء، ويأخذ منهم ويروي عنهم مع عناء الأسفار وفقر العلماء غالبًا، وقد بلغ الغاية في ذلك المُحَدِّثون، فقد كانوا في حركة دائمة يرحلون من أقصى الأرض إلى أقصاها لطلب الحديث وجمعه. وما يشتهر عالِم في بلدة بالحديث وضبطه وجمعه حتى يرحل إليه العلماء من كل صوب، وليس الأمر مقصورًا على المُحَدِّثين؛ فهكذا كان الشأن في كل علم وكل فن؛ فأبو جعفر النحاس يذهب من مصر إلى العراق ليأخذ النحو عن أهلها، ومن بالقيروان يذهب إلى المدينة المنورة ليأخذ عن تلاميذ مالك، وإلى العراق ليأخذ عن تلاميذ محمد بن الحسن، وابن بطلان الطبيب البغدادي يناظر ابن رضوان المصري، فإذا طالت المناظرة رحل إليه من بغداد إلى مصر.

وكان العلماء في رحلاتهم ينتفعون بما تُنشئ الحكومات من طرق ومخافر، وما تقيمه من الرباطات؛ وذلك لحاجتها الشديدة إلى تنظيم البريد، وتسهيل التجارة، كما ينتهزون الفرص لخروج القوافل إلى الحج، فينتظمون في سلك الحجَّاج، ويرحلون إلى البلدان التي يريدونها.

فالعالِم والأديب والفنان والتاجر، كل أولئك كانوا لا يعبئون بالحدود التي ترسمها السياسة، وكان لهذا أثره الكبير في العلم والأدب، ومن أوضح هذه الآثار ضعف الشخصية الإقليمية، فليس عِلم مصر وأدبها متميزًا كثيرًا عن علم العراق وأدبه، ولا عن علم خراسان وما وراء النهر والسند وأدبها، كلها متقاربة؛ لأن رحلة العلماء وشدة الاتصال قرَّبت بين الفروق، وما يظهر امتياز في ناحية إلا استمدَّته الناحية الأخرى وحذقته واستغلَّته، بل والعلماء أنفسهم نرى شطرًا من عمرهم قضوه في بلد وشطرًا في بلد آخر، حتى لَيصعب في كثير من الأحيان عَدُّ العالم مصريًّا أو شاميًّا، وعراقيًّا أو فارسيًّا. وكان ظهور أي مظهر أدبي أو ثقافي في إقليم خاضعًا ولابد لمؤثِّرات اجتماعية في هذا الإقليم، كظهور المقامات في إقليم فارس والموشحات بالأندلس، ولكن لا تلبث بعد ظهورها أن تُقلَّد في سائر الأمصار، ولو لم تكُن العلة الأصلية موجودة؛ فيقوم التقليد مقام الابتكار، وتختفي الشخصية الأولى وراء المظهر العام للوحدة المشتركة.

هل تجد تناقضا بين الفقرة الأخيرة بمقال أحمد أمين والفقرة التالية: «تمثل الكتابات عن أثر الوسط الطبيعي لمصر في الدرس البلاغي نظرية كاملة عن حضور الشخصية المصرية الأدبية في كتاب «الحركة الأدبية في مصر الأيوبية والمملوكية» وقد نشأت الدولة الأيوبية في القرن السادس الهجري ومن بعدها المملوكية»؟

  • ألا يوجد تناقض؛ فالمقال ينفي الشخصية القومية بالأدب في القرن السادس، والفقرة تتحدث عن القرن الرابع.
  • بلا يوجد تناقض؛ فالمقال ينفي الشخصية القومية بالأدب في القرن الرابع، والفقرة تتحدث عن القرن السادس.
  • جيوجد تناقض؛ فالمقال يؤيد الشخصية القومية بالأدب في القرن السادس، والفقرة تنفي الأمر عن القرن الرابع.
  • ديوجد تناقض؛ فالمقال يؤيد الشخصية القومية بالأدب في القرن الرابع، والفقرة تنفي الأمر عن القرن السادس.

س١٣ :

يقول الكاتب «عبد الحليم منتصر»: البيروني زار العواصم العربية، وعاش في الهند زمنًا طويلًا، … ولما عاد البيروني من الهند استقر في البلاط الغزنوي». أين تجد في النص ما يوافق العبارة السابقة في مغزاها العام؟
  • أومن أوضح هذه الآثار ضعف الشخصية الإقليمية.
  • بوكان العلماء في رحلاتهم ينتفعون بما تنشئ الحكومات من طرق ومخافر.
  • جينتظمون في سلك الحجاج، ويرحلون إلى البلدان التي يريدونها.
  • دكان من أهم مظاهر الحركة العلمية التي تدعو إلى الإعجاب في القرن الرابع الهجري الرحلات

س١٤: 

يقول أحمد أمين في كتابه «ظهر الإسلام»:

كان من أهم مظاهر الحركة العلمية التي تدعو إلى الإعجاب في القرن الرابع الهجري، الرحلات، فقد كان تقليدًا منذ القدم أن يرحل العالِم ويُلاقي العلماء، ويأخذ منهم ويروي عنهم مع عناء الأسفار وفقر العلماء غالبًا، وقد بلغ الغاية في ذلك المُحَدِّثون، فقد كانوا في حركة دائمة يرحلون من أقصى الأرض إلى أقصاها لطلب الحديث وجمعه. وما يشتهر عالِم في بلدة بالحديث وضبطه وجمعه حتى يرحل إليه العلماء من كل صوب، وليس الأمر مقصورًا على المُحَدِّثين؛ فهكذا كان الشأن في كل علم وكل فن؛ فأبو جعفر النحاس يذهب من مصر إلى العراق ليأخذ النحو عن أهلها، ومن بالقيروان يذهب إلى المدينة المنورة ليأخذ عن تلاميذ مالك، وإلى العراق ليأخذ عن تلاميذ محمد بن الحسن، وابن بطلان الطبيب البغدادي يناظر ابن رضوان المصري، فإذا طالت المناظرة رحل إليه من بغداد إلى مصر.

وكان العلماء في رحلاتهم ينتفعون بما تُنشئ الحكومات من طرق ومخافر، وما تقيمه من الرباطات؛ وذلك لحاجتها الشديدة إلى تنظيم البريد، وتسهيل التجارة، كما ينتهزون الفرص لخروج القوافل إلى الحج، فينتظمون في سلك الحجَّاج، ويرحلون إلى البلدان التي يريدونها.

فالعالِم والأديب والفنان والتاجر، كل أولئك كانوا لا يعبئون بالحدود التي ترسمها السياسة، وكان لهذا أثره الكبير في العلم والأدب، ومن أوضح هذه الآثار ضعف الشخصية الإقليمية، فليس عِلم مصر وأدبها متميزًا كثيرًا عن علم العراق وأدبه، ولا عن علم خراسان وما وراء النهر والسند وأدبها، كلها متقاربة؛ لأن رحلة العلماء وشدة الاتصال قرَّبت بين الفروق، وما يظهر امتياز في ناحية إلا استمدَّته الناحية الأخرى وحذقته واستغلَّته، بل والعلماء أنفسهم نرى شطرًا من عمرهم قضوه في بلد وشطرًا في بلد آخر، حتى لَيصعب في كثير من الأحيان عَدُّ العالم مصريًّا أو شاميًّا، وعراقيًّا أو فارسيًّا. وكان ظهور أي مظهر أدبي أو ثقافي في إقليم خاضعًا ولابد لمؤثِّرات اجتماعية في هذا الإقليم، كظهور المقامات في إقليم فارس والموشحات بالأندلس، ولكن لا تلبث بعد ظهورها أن تُقلَّد في سائر الأمصار، ولو لم تكُن العلة الأصلية موجودة؛ فيقوم التقليد مقام الابتكار، وتختفي الشخصية الأولى وراء المظهر العام للوحدة المشتركة.

يقول طه حسين في «الأيام»:

«وإذا الجامعة تدعوه فيذهب إليها عَجِلًا وَجِلًا ذات ضحى، وهناك يلقَى علوي باشا رحمه الله ينبئه بأنه مسافر بعد أيام إلى فرنسا، فقد انجلتِ الغمرة بعض الانجلاء، ومنذ ذلك اليوم أقبل الفتى على تهيئة نفسه للسفر مستأنفًا حياته تلك التي كانت تملؤها الأحلام العِذاب».

وازن بين ما ذكره طه حسين في «الأيام» وملمحا من ملامح طلب العلم ورد بالمقال السابق واستمر إلى العصر الحديث.

  • أطلب طه حسين العلم وعلَّمه حيث كان يعلم الأدب الأندلسي بالجامعة، وتحدث المقال عن تعلم العلماء الأدب وتعليمه.
  • بطلب طه حسين العلم أثناء الحرب وعدم الاستقرار، وتحدث المقال عن أن العلماء كانوا يطلبون العلم مع المشاق والفتن من حولهم.
  • جرحل طه حسين في طلبه للعلم من مصر إلى باريس، وهذا ما يُعرف اليوم بالبعثات، ويتحدث المقال عن الرحلات في طلب العلم.
  • دتخصص طه حسين في الأدب وهو ما يعرف بالانتقائية والتخصص في طلب العلم، وتحدث المقال عن تخصص العلماء في صنوف العلم والأدب.

س١٥: 

يقول «علي محمود طه» مخاطبًا قِيثارته:

يــا رَبَّــة الألــحــان هــل مــن رجــعــةٍ
لـقـديـم لـحـنـكِ أو قـديـم هُـيـامـي؟
فـاروي أغـانـيَّ الـقـدامـى، وانـفُـثـي
في الليل من نفثات قلبي الدامي
عَــلَّ الــذي غــنَّــيــتُ عــرشَ جــمـالـه
وطـفـقـتُ أرقـب أُفـقـه الـمـتـسامي
تُــشــجـيـهِ ألـحـانـي فـيـسـعـدنـي بـه
طــــيــــفٌ يَـــضِـــنُّ عـــلـــيَّ بـــالإلـــمـــامِ
مــا لــي أراكِ جَــمُـدتِ بـيـن أنـامـلـي
وعـصـيـتِ أنَّـاتـي ودمـعـي الـهـامي
خـرسـاءَ لا تـتـلـو الـنـشـيدَ ولا تَعي
ســـرَّ الـــغـــنـــاء ولا تُـــعـــيــد كــلامــي
يُـغري الكآبةَ بي ويَكسِف خاطري
أنـــــي أراكِ حـــــبـــــيــــســــة الأنــــغــــامِ

في أيٍّ من الأبيات الآتية ورد مضارع الفعل «أعاد» بمعناه في البيت السادس؟

  • أ
    يُعيدُ ظلامُ ليلِ الشك صُبحًا
    إذا مــا كــان كــالــلـيـل الـبـهـيـمِ
  • ب
    ومن عجبٍ أني أطارح صبوتي
    روابــيَ صُــمًّـا لا تُـعـيـدُ ولا تُـبـدي
  • ج
    فـزُرْنـا إنَّ مـجـلـسـنـا أنـيق
    يكاد يُعيدُ منظره الشبابا
  • د
    يـبـكي على ما فات من عُمره
    وهل يُعيدُ الدمعُ عُمرًا مضى

س١٦ : 

ميِّز ممَّا يأتي ما يُوحي به قول الشاعر «وطفقتُ أرقب أُفقه المتسامي» في البيت الثالث.
  • أارتفاع قدر الشاعر وعلو مكانته.
  • بكثرة التقاء الشاعر بمحبوبته.
  • جمراقبة الشاعر لمحبوبته من بعيد.
  • دتطلُّع الشاعر لرؤية محبوبته


س١٧ : 

استنتِج المغزى الضمني الذي عبَّر عنه الشاعر في البيتين الخامس والسادس.
  • أحزن الشاعر الشديد على قيثارته لِمَا أصابها من حزن وألم عليه.
  • بحزن القيثارة وتأثُّرها بالحالة النفسية للشاعر، وعجزها عن إسعاده.
  • جعدم استجابة القيثارة للشاعر، وعجزها عن التعبير عن آلامه ودموعه.
  • دتحوُّل قيثارة الشاعر إلى باعث للحزن والدموع بألحانها الحزينة

س١٨ : 

استنتِج ما أراده الشاعر بقوله «وانفُثي في الليل من نفثات قلبي الدامي»، كما تفهم من سياق البيت الثاني.
  • أإظهار تأثُّر الشاعر وحزنه وآلام قلبه على فراق محبوبته.
  • بإبراز طول ليل الشاعر؛ لِمَا يحمله بين جوانحه من آلام وأحزان.
  • جإظهار مدى تعلُّق الشاعر بقيثارته، واتخاذها مُتنفَّسًا لآلامه وأحزانه.
  • دبيان شدة تأثُّر الشاعر بالحالة التي أصبحت عليها قيثارته

س١٩: 

يقول «علي محمود طه» مخاطبًا قِيثارته:

يــا رَبَّــة الألــحــان هــل مــن رجــعــةٍ
لـقـديـم لـحـنـكِ أو قـديـم هُـيـامـي؟
فـاروي أغـانـيَّ الـقـدامـى، وانـفُـثـي
في الليل من نفثات قلبي الدامي
عَــلَّ الــذي غــنَّــيــتُ عــرشَ جــمـالـه
وطـفـقـتُ أرقـب أُفـقـه الـمـتـسامي
تُــشــجـيـهِ ألـحـانـي فـيـسـعـدنـي بـه
طــــيــــفٌ يَـــضِـــنُّ عـــلـــيَّ بـــالإلـــمـــامِ
مــا لــي أراكِ جَــمُـدتِ بـيـن أنـامـلـي
وعـصـيـتِ أنَّـاتـي ودمـعـي الـهـامي
خـرسـاءَ لا تـتـلـو الـنـشـيدَ ولا تَعي
ســـرَّ الـــغـــنـــاء ولا تُـــعـــيــد كــلامــي
يُـغري الكآبةَ بي ويَكسِف خاطري
أنـــــي أراكِ حـــــبـــــيــــســــة الأنــــغــــامِ

يقول ابن المعتز:

عـلِّـلانـي بصوت نايٍ وعُودِ
واسقياني دمَ ابنة العنقودِ

ما الفكرة المشتركة بين هذا البيت والأبيات السابقة؟

  • أعدم جدوى آلات الموسيقى في تخفيف آلام الشاعرَيْن.
  • بالبحث عن البهجة والطرب والأنس بالموسيقى وآلاتها.
  • جاستخدام الموسيقى وآلاتها في التخفيف من آلام النفس.
  • دإثارة آلات الموسيقى بألحانها لأحزان الشاعرَيْن وأشجانهما.

س٢٠ : ما العاطفة المُسيطِرة على الشاعر في الأبيات السابقة؟

  • أالضيق والنفور من عدم استجابة القيثارة.
  • بالتعجُّب والدهشة من جمود القيثارة.
  • جاليأس من العودة إلى الوطن والمحبوبة.
  • دالحزن والألم النفسي والحنين إلى الذكريات

س٢١ : عيِّن من الأبيات السابقة بيتًا اشتمل على كناية، وبيِّن نوعها.

  • أالثاني، كناية عن صفة.
  • بالسابع، كناية عن موصوف.
  • جالأول، كناية عن موصوف.
  • دالسادس، كناية عن نسبة

س٢٢ : دلِّل من الأبيات السابقة على استخدام الشاعر للخيال الممتد.

  • أ
    يُغري الكآبةَ بي ويَكسِف خاطري
    أنـــــي أراكِ حـــــبــــيــــســــة الأنــــغــــامِ
  • ب
    فـاروي أغـانـيَّ الـقـدامـى، وانـفُـثـي
    في الليل من نفثات قلبي الدامي
  • ج
    تُشجيه ألحاني فيُسعدني به
    طــيــفٌ يَــضِــنُّ عــلــيَّ بـالإلـمـامِ
  • د
    خرساءَ لا تتلو النشيد ولا تعي
    ســرَّ الــغــنــاء ولا تُــعــيــدُ كـلامـي

س٢٣ : 

في ضوء فهمك للأبيات السابقة، استنتِج السمة التي اتَّضحت فيها من سمات مدرسة أبولُّو.
  • أذاتية التجربة الشعرية، والحنين إلى الذكريات.
  • بحب الطبيعة، والولع بها وبجمالها، ومناجاتها.
  • جالميل إلى استخدام الرمز والكلمات الأجنبية.
  • دالتخلِّي عن التقيُّد بالقافية الواحدة

س٢٤: 

يقول «معروف الرصافي»:

كــيــف الــقــرار عـلـى أمـورِ حـكـومـةٍ
حــادتْ بــهــنَّ عـن الـطـريـق الأمـثـلِ
في المُلك تفعل من فظائع جورها
مــا لــم تــقُــل وتــقـول مـا لـم تـفـعـلِ

يعبِّر البيتان السابقان عن سببٍ من أسباب التجديد لدى تلاميذ البارودي، فما هو؟

  • أتعمُّق النضال الوطني لديهم، وإحساسهم بالماضي العريق.
  • بموقفهم ممَّا يتصل بجوانب الدستور والقانون.
  • جإيمانهم بفكرة الجامعة الإسلامية، والتنديد بالاحتلال.
  • دموقفهم من القصر الحاكم والجوانب السياسية.

س٢٥: 

يقول «العقَّاد» عن الدنيا:

أراكِ كـمـا اشـتهى الأحياءُ طُرًّا
فأمــا الــمــيِّــتــون فـلـسـتُ أدري
وكنتِ على ضيائكِ أنتِ مَرأًى
وسيمًا في عيون بَنيكِ يسري
فأمــا الآخــرون فــمــا اسـتـهـلُّـوا
عـــلـــيـــكِ ولا رأوكِ بــعــيــن حُــرِّ

استنتِج السمة التي تتَّضح في الأبيات السابقة من سمات مدرسة الديوان.

  • أالتطلُّع إلى الآفاق البعيدة، واستهداف المُثل العُليا.
  • بالتحرُّر من القديم، والجمع بين الثقافتين العربية والإنجليزية.
  • جوضوح الجانب الفكري، وطغيان العقلانية على العاطفة.
  • دالاهتمام بقشور الأشياء وجوانبها الظاهرية.

س٢٦: 

يقول «صلاح عبد الصبور»:

يا صاحِبي، إني حزينْ
طلعَ الصباحُ، فما ابتسمتُ، ولم يُنِرْ وجهي الصباحْ
وخرجتُ من جوف المدينة أطلب الرزق المتاحْ
وغمستُ في ماء القناعة خبز أيامي الكفاف
ورجعتُ بعد الظهر في جيبي قروشْ
فشربتُ شايًا في الطريقْ
ورتقتُ نعلي
ولعبتُ بالنرد الموزَّع بين كفِّي والصديقْ

تحقَّقت في المقطوعة السابقة عدَّة سمات من سمات التجديد في البناء الشعري لدى شعراء المدرسة الجديدة. أيٌّ ممَّا يأتي ليس منها؟

  • أالتخلِّي عن وحدة القافية دفعًا للرتابة والملل.
  • باستخدام اللغة الحية الشائعة على ألسنة الناس.
  • جالاعتماد على وحدة التفعيلة في موسيقى القصيدة.
  • دالاهتمام بالصورة، وتوظيف الرمز والأسطورة.

س٢٧: 

يقول «نسيب عريضة»:

يا أخي يا رفيقَ عزمي وضُعفي
سِـرْ نُـكـابـدْ إنَّ الـشـجـاعَ الـمُـكـابِدْ
فإذا مــا عَــيــيــتُ تَــسـنـدُ ضُـعـفـي
وأنـــا بـــعـــدَ ذا لـــضُـــعْـــفِــكَ سَــانــدْ

كان لاتصال شعراء مدرسة المهاجر بالمجتمعات الغربية أثرٌ في تجديد موضوعات قصائدهم. استنتِج الأثر الذي يُشير إليه البيتان السابقان.

  • أالتأمُّل في حقائق الكون وموقف الإنسان في الحياة.
  • بظهور النزعة الروحية، والإيمان بالأخوة الإنسانية.
  • جالنزوع إلى استبطان النفس الإنسانية وتأمُّلها.
  • دالتعبير عن الطبيعة والامتزاج بها وتجسيدها.

س٢٨: 

يقول عباس محمود العقَّاد في مقال «اللغات والتعبير»:

لولا أن الناس من أصل واحد في الخَلْق، ومن لُحمة قريبة في النَّسَب، بحيث إنَّ ما يعرو أحدَهم يعروهم جميعًا، وما يَصدُق على جميعهم يَصدُق على كل واحد منهم، لَمَا أجدَتْ عنهم اللغات في كتابة أو كلام، ولاعتقلَتْ ألسنُتهم عن كل فهم وإفهام.

ولو كان التقارب بينهم تامًّا، والشبه في السن والميل والسليقة مُحكَمًا، لَمَا افتقروا إلى اللغة، ولكان يستشعر أحدهم في رُوعِه ما يقوم في رُوع الآخر من غير حاجة إلى الشرح والبيان.

ولا ريب أن الناس يتفاهمون ببواطنهم أكثر ممَّا يتفاهمون بظواهرهم، وإن لاح لنا أن الأمر خلاف ذلك، لِطول عهدنا باستخدام اللغة في الإعراب عن مُرادنا، فما اللسان إلا الموضِّح والمفسِّر لِمَا عساه أن يَنبَهِم على السامع من مُجمَل سر المتكلِّم، وممَّا قد تحتويه أفكاره ولا يمكن أن تُعبِّر عنه تمام التعبير وجداناتُه. أما حالته النفسية فهي أفصح من أن يُفصِح عنها اللسان، بل أفصح من أن يُخفيها إذا حاول إخفاءها.

وما كان الإنسان قبل آلاف الحقب — أيام هو بعدُ بهيم سارح في مراتع العجمة — يعوِّل فيما يراه من رضى صاحبه أو غضبه، ومن صدقه أو مَكْره، ومن أمانته أو خيانته، على شيء غير ما يتفرَّس في أسارير وجهه، وغمزات طرفه، وحركات أعضائه. وكان إذا كلَّمه لم يكَد يثق بكلامه ويأمن اغتياله حتى يُطابِق مدلول أقواله ما وقر في قلبه من مغزى إشارته ومعنى ملامحه، فهو يأتمن السليقة ويرتاب في اللسان. وهذا سبب إعجاب الناس بالأشعار والخطب والكتب التي مصدرها السليقة، وامترائهم فيما تعبث به يد الصنعة؛ لأنهم يقرءون نتاج السليقة فينفذ إلى سلائقهم ويصيب مواقعه منها، ويحرِّك من نفس القارئ مثل ما حرَّك من نفس الشاعر أو الكاتب، فيعلمون أنه صَدَقَهم وحسَرَ لهم عن سريرته فيركنون إليه.

ويقرءون نتاج الصنعة فلا يُجاوِز ألسنتَهم؛ وكأنهم يقرءونه وهم ينظرون الشاعر أو الكاتب وهو يتعمَّل للظهور لهم بغير مظهره، ويتنقَّب لهم بنقاب يُخفي وجهه أو يُبديه في غير صورته، أو يرائيهم بتجميل هيئته وتدميم طلعته فيخالجهم الشكُّ فيه ويعرضون عنه، إلا إذا كان القارئ من الغَرارة بحيث يُصدِّق كل ما يُقال، أو من الجهل بحيث لا يميِّز بين السليقة والصنعة، فإنه يَقبل حينئذٍ كل قول على عِلَّاته.

ولقد والله أحسن «جولد سمث» إذ يقول في إحدى رواياته: «لسنا نستعمل الكلام للإفصاح عن حاجاتنا بقدر ما نستعمله لمداراتها». فقد طمس الكلام إلى اليوم من الحقائق أضعاف ما فنَّد من الأكاذيب، وضلَّل من المهتدين أكثر ممَّا هدى من الضالين، وإنك ربما تقترب من الرجل فتطَّلع من سيماه على ما يريبك فتتوجَّس منه، فإذا سألته وكان من ذوي اللباقة والبراعة في المراء والمخادعة لبَّس عليك الحقيقة وأزال الريب من نفسك، فينصحك لسان حاله ويغشك لسان مقاله. وكان آمَن لك لو أنك صدَّقته ساكتًا ولم تصدِّقه ناطقًا.

ما مراد الكاتب من قوله «لا يُجاوِز ألسنتَهم»، كما تفهم من سياق الفقرة الخامسة؟

  • ألا يفهمونه.
  • بلا يستطيعون نُطقه.
  • جلا يستطيعون حفظه.
  • دلا ينطقون به.

س٢٩ : استنتِج المغزى الضمني من قول الكاتب: «إلا إذا كان القارئ من الغَرارة بحيث يُصدِّق كل ما يُقال، أو من الجهل بحيث لا يميِّز بين السليقة والصنعة، فإنه يَقبل

حينئذٍ كل قول على عِلَّاته»، في الفقرة الخامسة.

  • أالإشارة إلى البُعد عن الكتابات الناتجة عن فطرة الكاتب دون صنعة.
  • بالحث على عدم الاهتمام بجانب الصنعة في الكتابة عند قراءة الكتب.
  • جبيان عدم فائدة القراءة غير الواعية المتفحِّصة، بل ضررها أحيانًا.
  • دالدعوة إلى الاطِّلاع على جميع الكتابات وقبول كل الآراء والأفكار

س٣٠ :ما علاقة جملة «فهو يَأتمن السليقة ويرتاب في اللسان» بما قبلها في الفقرة الرابعة؟

  • أنتيجة لما قبلها.
  • باستدراك على ما قبلها.
  • جتفصيل بعد إجمال.
  • دتعليل لما قبلها.

 س٣١ : عيِّن ممَّا يأتي ما اشتمل على أسلوب قصر، محدِّدًا وسيلته.

  • أ«وما يصدُق على جميعهم يَصدُق على كل واحد منهم»، تقديم ما حقه التأخير.
  • ب«إلا إذا كان القارئ من الغَرارة بحيث يُصدِّق كل ما يُقال»، النفي والاستثناء.
  • ج«فما اللسان إلا الموضِّح والمفسِّر لِمَا عساه أن يَنبَهِم على السامع»، النفي والاستثناء.
  • د«وممَّا قد تحتويه أفكاره ولا يمكن أن تُعبِّر عنه تمام التعبير وجداناتُه»، العطف بـ «لا»

س٣٢: 

يقول عباس محمود العقَّاد في مقال «اللغات والتعبير»:

لولا أن الناس من أصل واحد في الخَلْق، ومن لُحمة قريبة في النَّسَب، بحيث إنَّ ما يعرو أحدَهم يعروهم جميعًا، وما يَصدُق على جميعهم يَصدُق على كل واحد منهم، لَمَا أجدَتْ عنهم اللغات في كتابة أو كلام، ولاعتقلَتْ ألسنُتهم عن كل فهم وإفهام.

ولو كان التقارب بينهم تامًّا، والشبه في السن والميل والسليقة مُحكَمًا، لَمَا افتقروا إلى اللغة، ولكان يستشعر أحدهم في رُوعِه ما يقوم في رُوع الآخر من غير حاجة إلى الشرح والبيان.

ولا ريب أن الناس يتفاهمون ببواطنهم أكثر ممَّا يتفاهمون بظواهرهم، وإن لاح لنا أن الأمر خلاف ذلك، لِطول عهدنا باستخدام اللغة في الإعراب عن مُرادنا، فما اللسان إلا الموضِّح والمفسِّر لِمَا عساه أن يَنبَهِم على السامع من مُجمَل سر المتكلِّم، وممَّا قد تحتويه أفكاره ولا يمكن أن تُعبِّر عنه تمام التعبير وجداناتُه. أما حالته النفسية فهي أفصح من أن يُفصِح عنها اللسان، بل أفصح من أن يُخفيها إذا حاول إخفاءها.

وما كان الإنسان قبل آلاف الحقب — أيام هو بعدُ بهيم سارح في مراتع العجمة — يعوِّل فيما يراه من رضى صاحبه أو غضبه، ومن صدقه أو مَكْره، ومن أمانته أو خيانته، على شيء غير ما يتفرَّس في أسارير وجهه، وغمزات طرفه، وحركات أعضائه. وكان إذا كلَّمه لم يكَد يثق بكلامه ويأمن اغتياله حتى يُطابِق مدلول أقواله ما وقر في قلبه من مغزى إشارته ومعنى ملامحه، فهو يأتمن السليقة ويرتاب في اللسان. وهذا سبب إعجاب الناس بالأشعار والخطب والكتب التي مصدرها السليقة، وامترائهم فيما تعبث به يد الصنعة؛ لأنهم يقرءون نتاج السليقة فينفذ إلى سلائقهم ويصيب مواقعه منها، ويحرِّك من نفس القارئ مثل ما حرَّك من نفس الشاعر أو الكاتب، فيعلمون أنه صَدَقَهم وحسَرَ لهم عن سريرته فيركنون إليه.

ويقرءون نتاج الصنعة فلا يُجاوِز ألسنتَهم؛ وكأنهم يقرءونه وهم ينظرون الشاعر أو الكاتب وهو يتعمَّل للظهور لهم بغير مظهره، ويتنقَّب لهم بنقاب يُخفي وجهه أو يُبديه في غير صورته، أو يرائيهم بتجميل هيئته وتدميم طلعته فيخالجهم الشكُّ فيه ويعرضون عنه، إلا إذا كان القارئ من الغَرارة بحيث يُصدِّق كل ما يُقال، أو من الجهل بحيث لا يميِّز بين السليقة والصنعة، فإنه يَقبل حينئذٍ كل قول على عِلَّاته.

ولقد والله أحسن «جولد سمث» إذ يقول في إحدى رواياته: «لسنا نستعمل الكلام للإفصاح عن حاجاتنا بقدر ما نستعمله لمداراتها». فقد طمس الكلام إلى اليوم من الحقائق أضعاف ما فنَّد من الأكاذيب، وضلَّل من المهتدين أكثر ممَّا هدى من الضالين، وإنك ربما تقترب من الرجل فتطَّلع من سيماه على ما يريبك فتتوجَّس منه، فإذا سألته وكان من ذوي اللباقة والبراعة في المراء والمخادعة لبَّس عليك الحقيقة وأزال الريب من نفسك، فينصحك لسان حاله ويغشك لسان مقاله. وكان آمَن لك لو أنك صدَّقته ساكتًا ولم تصدِّقه ناطقًا.

«طبيعة العلاقة والصلة بين الناس معيار لاستخدامهم اللغة في الإفصاح والتعبير». استدلَّ من النص السابق على صحة العبارة.

  • ألولا أن الناس من أصل واحد في الخَلْق، ومن لُحمة قريبة في النَّسَب، بحيث إن ما يعرو أحدَهم يعروهم جميعًا، وما يَصدُق على جميعهم يَصدُق على كل واحد منهم، لَمَا أجدَتْ عنهم اللغات في كتابة أو كلام.
  • بولو كان التقارب بينهم تامًّا، والشبه في السن والميل والسليقة مُحكَمًا، لما افتقروا إلى اللغة، ولكان يستشعر أحدهم في رُوعِه ما يقوم في رُوع الآخر من غير حاجة إلى الشرح والبيان.
  • جفما اللسان إلا الموضِّح والمفسِّر لما عساه أن يَنبَهِم على السامع من مجمل سر المتكلِّم، وممَّا قد تحتويه أفكاره ولا يمكن أن تعبِّر عنه تمام التعبير وجداناتُه.
  • دولا ريب أن الناس يتفاهمون ببواطنهم أكثر ممَّا يتفاهمون بظواهرهم، وإن لاح لنا أن الأمر خلاف ذلك، لِطول عهدنا باستخدام اللغة في الإعراب عن مُرادنا.

س٣٣ : استخرج من النص السابق استعارة مكنية، وبيِّن سر جمالها.

  • أ«غمزات طرفه»، التجسيم.
  • ب«أسارير وجهه»، التوضيح.
  • ج«مراتع العجمة»، التجسيم.
  • د«يد الصنعة»، التشخيص.

س٣٤: 

يقول عباس محمود العقَّاد في مقال «اللغات والتعبير»:

لولا أن الناس من أصل واحد في الخَلْق، ومن لُحمة قريبة في النَّسَب، بحيث إنَّ ما يعرو أحدَهم يعروهم جميعًا، وما يَصدُق على جميعهم يَصدُق على كل واحد منهم، لَمَا أجدَتْ عنهم اللغات في كتابة أو كلام، ولاعتقلَتْ ألسنُتهم عن كل فهم وإفهام.

ولو كان التقارب بينهم تامًّا، والشبه في السن والميل والسليقة مُحكَمًا، لَمَا افتقروا إلى اللغة، ولكان يستشعر أحدهم في رُوعِه ما يقوم في رُوع الآخر من غير حاجة إلى الشرح والبيان.

ولا ريب أن الناس يتفاهمون ببواطنهم أكثر ممَّا يتفاهمون بظواهرهم، وإن لاح لنا أن الأمر خلاف ذلك، لِطول عهدنا باستخدام اللغة في الإعراب عن مُرادنا، فما اللسان إلا الموضِّح والمفسِّر لِمَا عساه أن يَنبَهِم على السامع من مُجمَل سر المتكلِّم، وممَّا قد تحتويه أفكاره ولا يمكن أن تُعبِّر عنه تمام التعبير وجداناتُه. أما حالته النفسية فهي أفصح من أن يُفصِح عنها اللسان، بل أفصح من أن يُخفيها إذا حاول إخفاءها.

وما كان الإنسان قبل آلاف الحقب — أيام هو بعدُ بهيم سارح في مراتع العجمة — يعوِّل فيما يراه من رضى صاحبه أو غضبه، ومن صدقه أو مَكْره، ومن أمانته أو خيانته، على شيء غير ما يتفرَّس في أسارير وجهه، وغمزات طرفه، وحركات أعضائه. وكان إذا كلَّمه لم يكَد يثق بكلامه ويأمن اغتياله حتى يُطابِق مدلول أقواله ما وقر في قلبه من مغزى إشارته ومعنى ملامحه، فهو يأتمن السليقة ويرتاب في اللسان. وهذا سبب إعجاب الناس بالأشعار والخطب والكتب التي مصدرها السليقة، وامترائهم فيما تعبث به يد الصنعة؛ لأنهم يقرءون نتاج السليقة فينفذ إلى سلائقهم ويصيب مواقعه منها، ويحرِّك من نفس القارئ مثل ما حرَّك من نفس الشاعر أو الكاتب، فيعلمون أنه صَدَقَهم وحسَرَ لهم عن سريرته فيركنون إليه.

ويقرءون نتاج الصنعة فلا يُجاوِز ألسنتَهم؛ وكأنهم يقرءونه وهم ينظرون الشاعر أو الكاتب وهو يتعمَّل للظهور لهم بغير مظهره، ويتنقَّب لهم بنقاب يُخفي وجهه أو يُبديه في غير صورته، أو يرائيهم بتجميل هيئته وتدميم طلعته فيخالجهم الشكُّ فيه ويعرضون عنه، إلا إذا كان القارئ من الغَرارة بحيث يُصدِّق كل ما يُقال، أو من الجهل بحيث لا يميِّز بين السليقة والصنعة، فإنه يَقبل حينئذٍ كل قول على عِلَّاته.

ولقد والله أحسن «جولد سمث» إذ يقول في إحدى رواياته: «لسنا نستعمل الكلام للإفصاح عن حاجاتنا بقدر ما نستعمله لمداراتها». فقد طمس الكلام إلى اليوم من الحقائق أضعاف ما فنَّد من الأكاذيب، وضلَّل من المهتدين أكثر ممَّا هدى من الضالين، وإنك ربما تقترب من الرجل فتطَّلع من سيماه على ما يريبك فتتوجَّس منه، فإذا سألته وكان من ذوي اللباقة والبراعة في المراء والمخادعة لبَّس عليك الحقيقة وأزال الريب من نفسك، فينصحك لسان حاله ويغشك لسان مقاله. وكان آمَن لك لو أنك صدَّقته ساكتًا ولم تصدِّقه ناطقًا.

يقول مصطفى لطفي المنفلوطي في مقاله «الحرية»:

«وكان باب الغرفة مُقفلًا، فرأيتُ أنها تطيلُ النظر إليه، وتلتصقُ بي كلما رأتني أتَّجِه إليه، فأدركتُ غرضها، وعرفتُ أنها تريد أن أفتح لها الباب، فأسرعت بفتحه، فما وقع نظرها على الفضاء، ورأت وجهَ السماء، حتى استحالت حالتُها من حزن وهَمٍّ إلى غِبطة وسرور، وانطلقتْ تعْدُو في سبيلها، فعُدْتُ إلى فراشي، وأسلمتُ رأسي إلى يدي، وأنشأتُ أفكِّر في أمرِ هذه الهِرَّة، وأَعْجَب لشأنها وأقول: ليت شِعري، هل تفهم الهِرَّة معنى الحرية؟»

وازِنْ بين نص العقَّاد ونص المنفلوطي من حيث خطابية الأسلوب وقصصيته.

  • أاعتمد أسلوب كلا الكاتبين على التقريرية والخطابية المباشِرة في عرض الفكرة.
  • بجاء أسلوب كلا الكاتبين سرديًّا قصصيًّا لتشويق القارئ وتهيئته لفهم الفكرة.
  • جاعتمد أسلوب العقَّاد على التقريرية والخطابية المباشِرة في عرض فكرته، أما المنفلوطي فاعتمد في مقاله على الأسلوب القصصي لإيصال فكرته وجذب انتباه القارئ.
  • دجاء أسلوب العقَّاد سرديًّا قصصيًّا لتهيئة القارئ لفهم الفكرة، أما المنفلوطي فاعتمد في مقاله على الخطابية المباشِرة لتأكيد فكرته.

س٣٥: 

يقول يوسف إدريس في قصة «الحادث»:

«ذات عامٍ، كان عبد النبي أفندي والست حرمه في مصر، وكانت الدنيا صيفًا، وعبد النبي أفندي يمشي بجوار امرأته بجسده الذي هو طويل حقًّا، ولكنه ذلك النوع من الطول الذي لا يبدو له عرض، فلا سِمنة تُبرِزه، ولا أكتاف ممشوقة تُنسيك رُفعه، وإنما شيئان هاكعان مضمومان تتعلَّق عليهما سُترته كأنها معلَّقة على شماعة، ومع أنه كان يرتدي بدلة، فإنك كنت تستطيع أن تُدرِك للتوِّ أنه لم يَعْتدِ ارتداءَها، فقد كان يخطِر فيها وكأنه لا يزال يخطِر في الجبة والقفطان، ويمد يده وكأنها لا زالت طليقة في الكُمِّ الواسع الهفهاف».

من خلال قراءتك للفقرة السابقة، حدِّد ما ورد فيها من العناصر الفنِّية للقصة القصيرة.

  • أالأشخاص، المكان، الزمان.
  • بالسرد، الصراع، الأشخاص.
  • جالمكان، الأشخاص، العقدة.
  • دالحوار، الأشخاص، المكان.

س٣٦: 

«لا مسرح بلا صراع». بيِّن إلى أيِّ مدًى تتَّفق مع المقولة السابقة، معلِّلًا رأيك.

  • ألا أتَّفق؛ فالمسرحية تقوم على الفكرة التي يحاول الكاتب أن يُبرهِن عليها من خلال الحكاية والأشخاص الذين يختارهم.
  • بأتَّفق قليلًا؛ فقيمة المسرحية تكمُن في صفات الشخصيات التي يُقدِّمها الكاتب المسرحي، والصراع يوضِّحها فقط.
  • جأتَّفق بشدة؛ فالكاتب المسرحي لا بد أن يضع الشخصيات في موقف يكشف ما بينها من صراع تجاه فكرة معيَّنة.
  • دلا أتَّفق؛ فالصراع عنصر من مجموعة عناصر تتألَّف منها المسرحية، ويمكن تعويض غيابه بالاهتمام بالعناصر الأخرى.

س٣٧: 

«الغني قاضٍ حاجات الفقير». أعرب كلمة «حاجات» في الجملة.

  • أمفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
  • بمفعول به منصوب، وعلامة نصبه الكسرة.
  • جنعت مجرور، وعلامة جره الكسرة.
  • دمضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة.

س٣٨: 

«أنتِ تحرصينَ على أن تكرمي ضيوفك دائمًا، ولم تقصري يومًا في أداء واجبك». ما علامة إعراب الأفعال الخمسة في الجملة السابقة على الترتيب؟

  • أثبوت النون، حذف النون، حذف النون.
  • بالفتحة الظاهرة، حذف النون، السكون.
  • جثبوت النون، الفتحة المقدرة، السكون.
  • دالسكون، الفتحة الظاهرة، حذف النون.

س٣٩: 

أيٌّ ممَّا يأتي اشتمل على مبتدأ محذوف وجوبًا؟

  • أ
    تطامَن للزَّمان يَجُزْكَ عَفوًا
    وإن قـالـوا ذلـيـل قـلْ ذليلُ
  • بمَن تفوَّق واجتهد في عمله فله.
  • جسأل المعلم: كيف حالكم؟ فأجاب الطلاب: بخير.
  • دفي عُنقي لأحفظنَّ واجب الصداقة.

س٤٠: 

«أنت ناجح لا شك في امتحانك الأخير». حدد اسم لا وخبرها على الترتيب.

  • أضمير مستتر، شك.
  • بشك، في امتحانك.
  • جشك، الخبر محذوف.
  • دضمير مستتر، في امتحانك.

س٤١: 

«عرفت أنَّ العلم نور ساطع نستضيء به في ظلمات الجهل». ما الصورة الصحيحة للجملة عند تحويل المصدر المؤوَّل بها إلى مصدر صريح؟

  • أعرفت كون العلمِ نورًا ساطعًا نستضيء به في ظلمات الجهل.
  • بعرفت كون العلمِ نورٌ ساطعٌ نستضيء به في ظلمات الجهل.
  • جعرفت كون العلمُ نورًا ساطعًا نستضيء به في ظلمات الجهل.
  • دعرفت كون العلمُ نورٌ ساطعٌ نستضيء به في ظلمات الجهل.

س٤٢: 

«وحقك، لتدعونَّ إلى التهدئة»، «المصلحات يدعونَ إلى التهدئة». ما سبب بناء الفعل المضارع في الجملتين السابقتين، على الترتيب؟

  • أالاتصال بنون التوكيد، الاتصال بنون التوكيد.
  • بالاتصال بنون النسوة، الاتصال بنون التوكيد.
  • جالاتصال بنون التوكيد، الاتصال بنون النسوة.
  • دالاتصال بواو الجماعة، الاتصال بنون النسوة.

س٤٣: 

ما الصورة الصحيحة عند خطاب المثنى المؤنث بهذه الجملة: «أنت الأعلى شأنًا والأعظم خلقًا»؟

  • أأنتما العليتان شأنًا والعظمتان خلقًا.
  • بأنتما العلييان شأنًا والعظميان خلقًا.
  • جأنتما الأعليان شأنًا والأعظمان خلقًا.
  • دأنتما العليوان شأنًا والعظميان خلقًا.

س٤٤: 

«لعل أخويك مسافرين غدًا». ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة بعد تصويب الخطأ فيها؟

  • ألعلما أخويك مسافرين غدًا.
  • بلعلما أخويك مسافران غدًا.
  • جلعل أخويك مسافران غدًا.
  • دلعل أخواك مسافرين غدًا.

س٤٥: 

«ظل المعلم ينصح طلابه بضرورة التعاون في إنجاز المشروع». مَيِّز المحل الإعرابي للضمير فيما تحته خطٌّ في الجملة السابقة.

  • أرفع فاعل.
  • بجر مضاف إليه.
  • جنصب خبر ظل.
  • دنصب مفعول به.

س٤٦: 

«إن المتفائلين لا المتشائمين هم أكثر الناس نجاحًا في الحياة». ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة عند وضع «ما زال» مكان «إن»؟

  • أما زال المتفائلين لا المتشائمون هم أكثر الناس نجاحًا في الحياة.
  • بما زال المتفائلين لا المتشائمين هم أكثر الناس نجاحًا في الحياة.
  • جما زال المتفائلون لا المتشائمون هم أكثر الناس نجاحًا في الحياة.
  • دما زال المتفائلون لا المتشائمين هم أكثر الناس نجاحًا في الحياة.

س٤٧: 

أيُّ الجمل الآتية تشتمل على كلمة أحد أسباب منعها من الصرف كونها صفة؟

  • أالطالب الذي يحرص على الفَهْم لا الحفظ أكفأ من غيره.
  • بالمناظر الخضراء مُحبَّبة إلى كثير من الناس.
  • جيواظب بعض الناس على زيارة المعالم السياحية سنويًّا.
  • دصديقي عثمان من المحامين المشهورين.

س٤٨: 

«يا شادي، لا تُهمِل عملك»، «يا سائق، أوقف السيارة». ما نوع المنادى وإعرابه في المثالين السابقين؟

  • أعلم مفرد، مبني على الضم في محل نصب، نكرة غير مقصودة، منادى منصوب.
  • بعلم مفرد، مرفوع، وعلامة رفعه الضمة، نكرة مقصودة، مبني على الضم في محل نصب.
  • جعلم مفرد، مبني على الضم في محل نصب، نكرة مقصودة، مبني على الضم في محل نصب.
  • دمضاف، مبني على الضم في محل نصب، نكرة غير مقصودة، منادى منصوب.

س٤٩: 

يقول الشاعر:

وما الحسن في وجه الفتى شرفًا له ... إذا لم يكن في فعله والخلائقِ

ما إعراب ما تحته خط في البيت السابق؟

  • أمبتدأ مرفوع، نعت منصوب.
  • بمضاف إليه مجرور، حال منصوبة.
  • جخبر مرفوع، حال منصوبة.
  • داسم ما مرفوع، خبر ما منصوب.

س٥٠: 

«التكنولوجيا أكثر المجالات انتشارًا في العصر الحديث». حدِّد حالة اسم التفضيل وحكمه في الجملة السابقة.

  • أمضاف إلى نكرة، وحكمه الإفراد والتذكير.
  • بمُقترِن بــ «أل»، وحكمه مطابقته للمُفضَّل.
  • جمُجرَّد من «أل» والإضافة، وحكمه الإفراد والتذكير.
  • دمضاف إلى معرفة، وحكمه يجوز فيه الإفراد والتذكير أو المطابقة.

س٥١: 

«يستعد المنتخب القومي لخوض المباريات الدولية». ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة بعد دخول فعل من أفعال الشروع عليها؟

  • أأخذ المنتخب القومي يستعد لخوض المباريات الدولية.
  • بأخذ المنتخب القومي في الاستعداد لخوض المباريات الدولية.
  • جأخذ المنتخب القومي أن يستعد لخوض المباريات الدولية.
  • دأخذ المنتخب القومي استعداده لخوض المباريات الدولية.

س٥٢: 

وكأنَّ مَن قسَمَ الجمالَ اختصَّها ... بعظيمِ حُسنٍ مِثلُهُ لم يُخلَقا

ما المحل الإعرابي للجملتين فوق الخط في البيت السابق على الترتيب؟

  • أالأولى في محل جر مضاف إليه، والثانية في محل نصب حال.
  • بالأولى في محل رفع خبر كأنَّ، والثانية في محل رفع خبر المبتدأ.
  • جالأولى في محل نصب حال، والثانية في محل جر نعت.
  • دالأولى لا محل لها من الإعراب، والثانية في محل رفع نعت.

س٥٣: 

الاعتقاد في أن التنويم المغناطيسي يُمكِن أن يساعد المرضى على استكشاف ذكريات الأحداث الصادمة المدفونة في عقولهم، دفع الكثير من الممارسين إلى استخدامه في أعقاب الحرب العالمية الأولى. وذلك لمساعدة الجنود والمحاربين القدامى على تذكُّر الأحداث التي من المفترض أنها السبب في الاضطرابات النفسية التي يعانونها. وقد ظنَّ بعض المُعالِجين أن فرص الشفاء الكامل وصلت إلى أقصاها، عندما تحرَّرت جميع المشاعر المرتبطة بالأحداث التي استعادها المَرضى عن طريق إطلاق المشاعر الأليمة بقوة. وهو ما دعا البعض للاعتقاد بأنَّ فوائد التنويم المغناطيسي العلاجية لا حصر لها، وأنه لا توجد له آثار جانبية ذات أهمية.

وقد تحقَّق لدى المعنيين بالأمر الآن أنه ليست كل استخدامات التنويم المغناطيسي مثيرة للمشكلات من الناحية العلمية. وفي نفس الوقت تُشير الأدلة التي توصَّلت إليها الأبحاث العلمية المنهجية إلى أن التنويم المغناطيسي قد يكون مفيدًا في علاج الألم، والحالات المَرضية، واضطرابات التعوُّد. ولكنَّ مدى الفوائد التي يُمكن أن يحقِّقها التنويم المغناطيسي في غير هذه الحالات، بخلاف الاسترخاء، لا يزال غير واضح.

حدِّد ممَّا يأتي النموذج الذي اتبعه الكاتب في ترتيب الفقرتين السابقتين.

  • أمقدمة-نتيجة.
  • بزعم-تفنيد.
  • جظاهرة-تفسير.
  • درأي-دليل.

س٥٤: 

كان الشِّعر قبل النهضة الحديثة، وفي أوائلها، بادِيَ الضعف، شديدَ الهزال؛ وربما كان ضعفه وهزاله أظهر من ضعف النثر وهزاله؛ لأن الشِّعر فنٌّ جميلٌ يعتمد على الجمال أكثر ممَّا يعتمد على الحقائق، فإما أن يكون جميلًا، وإما أن يكون عدمُه خيرًا من وجوده. أما النثر فقد يكون وسطًا ويكون مع ذلك مقبولًا، وقد كان الشِّعر في أوَّل هذه الفترة التي نؤرِّخها يجري على سُنن الأقدمين،  حَصْر نفسه في الغزل والمديح والهجاء وشيء من الوصف، ولكنه يختلف عن شِعر الأقدمين في أنه حفظ الشكل وفقد الروح.

حدِّد ممَّا يأتي عبارة الربط المناسبة للفراغ في الفقرة السابقة.

  • أوذلك من خلال
  • ببالإضافة إلى
  • جوذلك بدون
  • دعلى الرغم من

س٥٥: 

العَيش هو عيش اللحظة الحاضرة، لا نستطيع العيش في الماضي، ولا في المستقبل. لا نستطيع سوى التفكير بهما، وتحليلهما، والشعور بالندم أو الخوف أو الأمل تجاههما. وفي أثناء ذلك، لن نكون موجودين بشكلٍ فعليٍّ؛ حيث يجب أن نَعِيَ بشكلٍ مُتكرِّرٍ أنَّ غِنى اللحظة الحاضرة يعني أن نعيش أكثر. إنَّنا نعرف ذلك؛ فقد قرأناه وسمعناه، حتى إننا فكَّرنا به. والواجب علينا أن نقوم بذلك الآن، وبشكلٍ فعليٍّ. فإنَّه لا شيء يحلُّ محلَّ عيش اللحظة الحاضرة، .

أيٌّ ممَّا يأتي أنسب خاتمة للفقرة السابقة؟

  • أفيجب دومًا التفكير في الذي فات
  • بفغِنى اللحظة الحاضرة لا يمنع التأثُّر بالماضي
  • جفليس من المنطقي عدم التخطيط للغد
  • دفنحن كما يُقال أبناء اليوم أو الآن

س٥٦: 

١- والنائم بطريقة غير طبيعية أطوع للإيحاء من النائم نومًا طبيعيًّا، ولكن الفرق بين الاثنين هو فرق في الدرجة وليس في النوع، وممَّا يزيد المُشابَهة بين النومين أن الشك في الحالتين يمنع النوم، فإننا إذا أصابنا أرقٌ ثم شككنا في أننا سننام، زال عنَّا النوم الطبيعي، فالاجتهاد في جلب النوم هو باختبار كل واحد منَّا أضمن طريقة لمنعه.

٢- مَن يتأمَّل النوم لأول وهلة يظن أنه عمل فسيولوجي محض أولى أن يكون البحث فيه من اختصاص الطبيب، وأنه يكاد لا يكون له أدنى علاقة بالنفسلوجية. لكن إذا نحن تعمَّقنا في بحثه ألفينا فيه من الصفات الذهنية ما هو أحرى بأن يتعلَّق بالنفسلوجية منه بالطب؛ ففيه الأحلام، وفيه الكابوس، وفيه المشي والحركة، ثم فيه الاستعداد للإيحاء.

٣- النوم إذن في الواقع طريقةٌ يستجمِع بها العقل الواعي قوته، ولكنَّنا إذا جعلنا الوعي طريقة لجلب النوم، فإننا بهذا الوعي نفسه نمنع النوم؛ لأن النوم هو إزالة الوعي، فإذا اجتهدنا في جلب النوم أيقظنا وعينا؛ ولذلك لا نستطيع النوم بسهولة.

٤- ليس النوم نتيجة الإعياء فقط، فإنه نتيجة الإيحاء أيضًا؛ فنحن لكي ننام نحتاج عادةً إلى جملة أشياء تُوصِّلنا إلى النوم، مثل الظلام ونزع الملابس العادية والسكون والانطراح على الفراش، وقد ننام أحيانًا ونحن لا نشعر بأي تعب، كما أننا قد نشعر بالتعب ثم مع ذلك لا ننام. وممَّا يقوم دليلًا على أن في النوم عنصرًا كبيرًا من الإيحاء، أننا نميِّز وقت النوم بين الأصوات، فصوت القطار، بل صخبه، قد لا يوقظنا، ولكن نقرة ضعيفة من الخادم على الباب تُنبِّهنا، وقد يكون نوم الأم ثقيلًا، ومع ذلك إذا بكى طفلها بكاءً ضعيفًا استيقظت له.

حدِّد ممَّا يأتي الترتيب الدقيق للفقرات السابقة، إذا أراد الكاتب عرض موضوعه وفق نموذج «الظاهرة-التفسير».

  • أ٣ – ٢ – ١ – ٤.
  • ب٢ – ٤ – ١ – ٣.
  • ج١ – ٤ – ٣ – ٢.
  • د٤ – ٣ – ٢ – ١.

س٥٧: 

«إنكار الخطأ يعني ارتكابه مرَّتين». أيٌّ ممَّا يأتي هو التعبير الدقيق الذي يُعبِّر عن معنى المقولة السابقة؟

  • أعدم الاعتراف بالخطأ دليلٌ على استحالة تكراره مرةً أخرى.
  • بيجب على الإنسان مواجهة أخطائه وإصلاحها وعدم إنكارها دون مبرِّر.
  • جإذا ارتكبت نفس الخطأ مرَّتين، فذلك يعني إنكار وجود الخطأ من الأساس.
  • دإذا حدث خطأ أمامك، يجب أن تُنكِره ولا توافق على حدوثه مرةً أخرى.

س٥٨: 

«من اهتمَّ بالجسم بنيته؛ زادت سعادته، وتمتَّع بالحياة جمالها». حدِّد ممَّا يأتي الرسم الإملائي الصحيح للكلمتين اللتين تحلَّان محلَّ ما تحته خط في الجملة السابقة.

  • أبنائه، بهائها.
  • ببناؤه، بهائها.
  • جبنائه، بهاؤها.
  • دبناءه، بهاءها.

س٥٩: 

أيٌّ ممَّا يأتي تعبيرٌ يدلُّ على الشعور بالحزن الشديد؟

  • أيَختلِج صدره.
  • بيَنفَطِر فؤاده.
  • جيُخفي لواعجه.
  • ديُغالِب يأسه.

س٦٠: 

أيُّ الأبيات الآتية يصلُح للاستشهاد به في موضوعٍ عن الدعوة إلى التمتُّع بجمال الربيع؟

  • أ
    جدِّدي الحُبَّ واذكُري لي الربيعَا
    إنَّــنــي عِــشــتُ لــلــجَــمــالِ تَــبِــيــعَــا
  • ب
    جـفَّ رَوضُ الـمُـنَـى وشَـحَّ الـربـيعُ
    وســقــتْ مــصـرعَ الـهـزارِ الـدمـوعُ
  • ج
    زمــــــنٌ كــــــالــــــربـــــيـــــعِ حـــــلَّ وزالَا
    لَــــيــــتَ أيــــامَــــهُ خُــــلِــــقْـــنَ طِـــوالَا
  • د
    خَـلَـعَ الـربـيـعُ عـلـى غُـصـونِ الـبَـانِ
    حُــلَــلًا فَــواضِــلُــهــا عـلـى الـكُـثـبـانِ

***********************


***********************

اكتب تعليق

تواصل معنا فى رسائل الصفحة

أحدث أقدم