الامتحان التجريبي الثالث ثانوية عامة ٢٠٢٢
الامتحان التجريبي الثالث ثانوية عامة ٢٠٢٢

 



يقدم مستر محمد شادي على مدينة العباقرة امتحانات تجريبية لطلاب الثانوية العامة من منصات وزارة التربية والتعليم لسنة 2022- منصة نجوى - منصة حصص مصر

لتدريب الطلاب على شكل ونظام امتحان الثانوية العامة للغة العربية وسوف ننشر الإجابات تباعا 


علم التاريخ

كان هكتايوس العالِم اليوناني أوَّل مَن حاول نقْد الروايات التاريخية؛ فإنه كتب في القرن السادس قبل الميلاد في أصل الشعب اليوناني وفي تَجوالاته الأولى وقال: «ولستُ أُثبِت هُنا إلَّا الحكايةَ التي أعتقد صحتها؛ فإنَّ أساطير اليونان كثيرة، وهي عندي حديث خُرافة».

وجاء بَعْدَه عددٌ من أبناء جنسه يُؤرِّخون، فينظرون إلى الأشياء على حقيقتها، ويبتعدون عَنِ الخُرافات والأساطير، شأنهم في كلِّ عمل فكري قاموا به، ولكنَّ أحدًا منهم لم يُحاوِلْ أنْ يجعلَ من هذا النظرِ إلى الروايات التاريخية على حقيقتها علمًا بأصول.

أمَّا أوَّل مَن نظَّم نقْد الروايات التاريخية، ووضع القواعد لذلك، علماءُ الدِّين الإسلامي؛ فإنهم اعتنَوْا بأقوال النبي — صلى الله عليه وسلم — وأفعاله لفَهْم القرآن؛ فانبرَوْا لجمع الأحاديث ودَرْسها وتدقيقها، فأتْحَفوا عِلم التاريخ بقواعِدَ لا تزال — في أُسُسها وجوهرها — مُحترَمةً في الأوساط العلمية حتى يَومِنا هذا.

وجاء عبد الرحمن بن خلدون في القرن الرابع عشر فكتب في مُقدِّمته في «طبائع العُمران»، وجعل مِن هذه الطبائع محكًّا علميًّا لنقْد الأخبار التاريخية وتمحيصها، فسجَّل بذلك فوزًا كبيرًا، ونحن لا يَسَعُنا إلَّا أنْ نعترِفَ بفضْله وبتفوُّقه على سائر مَن كتبوا في التاريخ قَبْلَهُ، وعاصَرَ ابن خلدون فلافيوس بلوندوس الإيطالي الذي كتب في تاريخ روما، وحكَّم عقله وطبَّق منطقه الفطري، فقذف بأساطير زملائه السابقين، فكان خَيرَ زميل لجاره التونسي الكبير.

وأدَّت الاكتشافات الجغرافية واليقظات العلمية الفنية والمنازعات الدينية والمطامع السياسية في القرون الحديثة في أوروبا إلى الرجوع إلى الماضي، وتقليب صفحاته، والاهتمام بأخباره اهتمامًا شديدًا، ولكنَّ التاريخ الأوروبي في القرن الخامس عشر حتى الثامن عشر بَقِيَ طَوال هذه العصورِ مُجرَّدَ استغلال الماضي لمصالح سياسية أو دينية، ولم يُدرَسْ لذاته؛ أيْ للوصول إلى الحقيقة المُجرَّدة.

وأوَّل مَن نادى بنقْل التاريخ من ميادين الخصام والنزاع والحرب إلى مجالس الدرس والتدقيق، العالِم الإيطالي جيوفني فيكو؛ فإنه درس أفلاطون وغروتيوس، فدفعه الأوَّل إلى درس بعض كُبريات مسائل التاريخ والفلسفة، وبعثه الآخَر على درس فلسفة القانون، وفي السنة ١٧٢٥ أصدر كتابه «أصول علم جديد»، اعتبر به التاريخ فرعًا من علم المجتمع الإنساني، وذهب إلى أن البحث التاريخي الحقيقي يقوم على أصول منطقية.

وساهم المُؤرِّخون الفَرَنْسيون مُساهَمةً قيِّمةً في نقْد المَراجِعِ الأوَّليَّة بعملهم العظيم في مدرسة الوثائق التاريخية التي أسَّسوها في سنة ١٨٢١، فعُنُوا عنايةً فائقةً بنقْد وثائق العصور الوسطى، ووضعوا القواعد الأساسية لعددٍ مِنَ العلومِ المُوصِلةِ لعلم التاريخ، كعلم الدبلوماسية، وعلم السفر، وفن الباليوغرافية، وغير ذلك ممَّا لا بدَّ للمُؤرِّخ مِنَ التَّذرُّع به لفَهْم مَراجِعِهِ الأوَّليَّة.

 س1: ما الذي تُوحِي به كلمة «انبرَوْا» في سياق الفِقْرة الثالثة؟

  • أالحرص والحذر.
  • بالتفكُّر والتأمُّل.
  • جالجِد والاهتمام.
  • دالتأنِّي والتروِّي.


س٢ : 

استنتِجْ من خلال الموضوع نتائج ما قام به هكتايوس في مجال النقد والتاريخ.
  • أأسَّس ابن خلدون وفلافيوس مدرسةً لتعليم الطلاب أصولَ نقد الروايات التاريخية.
  • بقام جيوفني فيكو بدراسة كُبريات مسائل التاريخ ونقدها ودراسة فلسفة القانون.
  • جسار الكثير من أبناء جنسه ممَّن جاءوا بَعْدَه على نهجه في نقد الروايات التاريخية.
  • دتأثَّر العلماء المسلمين بمنهجه في النقد ووضعوا القواعد المنظمة لذلك


س٣ :

ما الأسباب التي دعت أوروبا في العصر الحديث إلى الاهتمام بالتاريخ وأخباره؟
  • أالاكتشافات الجغرافية الجديدة والصراعات السياسية.
  • بمنافسة العلماء المسلمين في محاولة تنقيح الأخبار والروايات التاريخية.
  • جكثرة الأساطير اليونانية في صفحات التاريخ.
  • دمحاولة جَعْل التاريخ علمًا مُستقِلًّا بذاته


س٤: 

استدِلَّ مِنَ الموضوع السابق على تفوُّق وتفرُّد علماء الدين الإسلامي.
  • أكانوا أوَّل مَن نظَّم نقْد الروايات التاريخية، ووضع القواعد لذلك.
  • بقاموا باليقظات العلمية الفنية التي ساعدت على نقد الروايات التاريخية.
  • جنظروا في الروايات التاريخية فأبعدوا ما بها من خرافات وأساطير.
  • دحكَّموا عقولهم ومنطقهم الفطري في الأخبار التاريخية للأمم السابقة


س٥: 

ما علاقة قول الكاتب: «كعلم الدبلوماسية، وعلم السفر، وفن الباليوغرافية» بما قبله؟
  • أتعليل وبيان سبب.
  • بتوضيح بعد إبهام.
  • جإجمال بعد تفصيل.
  • دتفصيل بعد إجمال


س٦:

«الروايات التاريخية لا بُدَّ من نقدها وتمحيصها وتقديمها للقُرَّاء صحيحة دون أخطاء». أيٌّ من الآتي تُعبِّر عنه الجملة السابقة؟
  • أزعم سعى الكاتب إلى إثبات عكسه.
  • بادِّعاء فنَّده الكاتب.
  • جحقيقة تمنَّى الكاتب أن تسود.
  • درأي أثبت الكاتب صحته


س٧ : 

استنتِجْ إلى أيِّ مدًى اتَّفَق أو اختلف ابن خلدون وجيوفني فيكو في قضية الروايات التاريخية.
  • أاتفقا في ضرورة دراسة التاريخ ونقده؛ فقاما بنقد وثائق العصور الرومانية الوسطى وخلصَّاه من الخرافات والأساطير.
  • باختلفا؛ فكان ابن خلدون أوَّل مَن نادى بنقد الروايات التاريخية من خلال كتابته عن أصل الشعب اليوناني، ولم يُعوِّلْ جيوفني كثيرًا على صحة الروايات التاريخية بقَدْر الاستفادة العائدة منها
  • جاتفقا في ضرورة دراسة التاريخ وتخليصه من الروايات غير الصحيحة واهتمَّا به اهتمامًا كبيرًا.
  • داختلفا؛ فحكَّم ابن خلدون عقله ومنطقه الفطري وقذف بأساطير سابقِيهِ، وطوَّعَ جيوفني الروايات التاريخية لإذكاء المطامع السياسية.

 

يقول «أحمد أمين» في كتابه فيض الخاطر:

«ما أحوجَنِي إلى ضَحكة تَخْرُج من أعماق صدري! فيُدوِّي بها جَوِّي، ضحكة حية صافية عالية، ليست من جنس التبسُّم، ولا مِن قَبِيل السخرية والاستهزاء، ولا هي ضحكة صفراءُ لا تُعبِّر عمَّا في القلب، وإنَّما تُعبِّر عمَّا في القلب، وإنَّما أُرِيدها ضحكةً أُمسِك منها صدري، وأفحص منها الأرض برجلي، ضحكة تملأ شِدْقَيَّ، وتُبدِي ناجذَيَّ، وتُفرِّج كَرْبي، وتكشف همِّي.

ولستُ أدري: لماذا تجيبني الدمعة، وتستعصي عليَّ الضحكة، ويُسرِع إليَّ الحزن، ويُبطِئ عنِّي السرور، حتى لَئِنْ كان تسعة وتسعون سببًا تدعو إلى الضحكة وسبب واحد يدعو إلى الدمعة، غَلَب الدمع وانهزم الضحك، وأطاع القلبُ داعِيَ الحزن ولم يُطِعْ دواعِيَ السرور!

ولي نفس قد مَهَرت في خَلْق أسباب الحزن، ونَبَغت في اقتناص دواعيه، تَخلقها من الكثير ومن القليل ومن لا شيء، بل وتَخلقها من دواعي الفرح أيضًا، وليست لها هذه المهارة ولا بعضها في خَلْق أسباب السرور، كأنَّ في نفسي مستودعًا كبيرًا من اللون الأسود، لا يَظهَر مَظْهرٌ أمام العين حتى تُسرِعَ النفس فتغترفَ منه غَرْفةً تُسوِّدُ بها كُلَّ المناظر التي تَعْرِضُ لها، ثم ليس لها مِثْلُ هذا المستودعِ من اللون الأحمر أو اللون الأبيض!

إنَّ الطبيعةَ عوَّدَتْنا أنْ تجعلَ لكلِّ بابٍ مِفتاحًا، ولكلِّ كَرْبٍ خلاصًا، ولكلِّ عُقدةٍ حلًّا، ولكلِّ شِدَّةٍ فرجًا، فلمَّا رأت الإنسان يُكثِر مِنَ الهموم، ويخلق لنفسه المشكلات والمتاعب التي لا حدَّ لها، أوجدتْ لكلِّ ذلك علاجًا، فكان الضحكُ، والطبيعة ليست مُسرِفةً في المِنَح، فلمَّا لم تَجِدْ للحيوانات كلِّها همومًا لم تُضحِكْها، ولمَّا وجدت الإنسان وحدَهُ هو المهموم المغموم، جعلَتْهُ وحدَهُ هو الحيوان الضاحك.

تعالَ معي نتعاهَد على أنْ نرعى في حياتنا جانِبَ الضحك كما نرعى جوانب الصحة والمرض، وجانب الهزل بجوار جانب الجِدِّ، ولنتَّخِذه علاجًا في بعض أمورنا».

س 8: ما المقصود بكلمة «أفحص» في سياق الفِقْرة الأولى؟

  • أأُدقِّق.
  • بأُرسِل.
  • جأختبر.
  • دأحفر.


س٩: 

أيٌّ من الآتي عنوان مناسب للفِقْرة الأخيرة؟
  • أابتسم للحياة.
  • ببين الفرح والحزن.
  • جالضحك والبكاء.
  • دلا تستسلم للآلام


س١٠ : 

هات من الموضوع ما يوضح سبب جعل الطبيعة الإنسان وحده هو الحيوان الضاحك.
  • ألحبه للسخرية والاستهزاء.
  • بلاتخاذه الضحك علاجًا في حياته.
  • جلأن لديه تسعة وتسعين سببًا للضحك.
  • دلكثرة الهموم والمشكلات والمتاعب التي يعانيها


س١١: 

من خلال فَهْمك للمقال السابق، ميِّز الاتجاه الفكري للكاتب.
  • أالفلسفي.
  • بالعلمي.
  • جالديني.
  • دالاجتماعي.


س١٢: 

ما الذي دعا إليه الكاتب للخروج من حالة الحزن الشديد التي تمتلك نفسه، كما تفهم من الفِقْرة الأخيرة؟
  • أأن نَشْغَلَ أنفسنا بالعمل والجد والاجتهاد؛ كي نَشْغَلَ أنفسنا عن الحزن.
  • بأن يكون في حياتنا مكان للضحك واللعب بجانب الجِد والعمل.
  • جأن نلوم أنفسنا دائمًا على الحزن؛ كي تبتعد عنه وترفضه.
  • دأن تكون حياتنا مليئة باللعب واللهو والبحث الدائم عمَّا يُسعِدها


س١٣: 

«ثم ليس لها مِثْلُ هذا المستودعِ من اللون الأحمر أو اللون الأبيض!». علامَ يدُلُّ القول السابق؟
  • أالحَيْرة والدهشة.
  • بالخوف والترقُّب.
  • جالحسرة والألم.
  • دالأمل والاستبشار


س١٤ : 

يقول «طه حسين» في كتاب الأيام:

«وما أشَدَّ نُكْرَ هذه الساعةِ التي أقبل فيها بعض الناس، واحتملوا الطفلة، ومضَوْا بها إلى حيث لا تعود! كان ذلك اليوم يوم الأضحى، وكانت الدار قد هُيِّئَتْ للعيد، وكانت الضحايا قد أُعِدَّتْ، فيا له من يوم! ويا لها من ضحايا! ويا نُكْرَها من ساعة حين عاد الشيخ إلى داره مع الظُّهر وقد وارى ابنته في التراب! منذ ذلك اليوم اتَّصَلت الأواصِرُ بين الحزن وبين هذه الأسرةِ؛ فما هي إلَّا أشهر حتى فقَدَ الشيخُ أباه الهَرِمَ، وما هي إلَّا أشهر أخرى حتى فقَدَتْ أُمُّ الصبيِّ أُمَّها الفانيةَ، وإنَّما هو حِدَادٌ مُتَّصِلٌ، وأَلَمٌ يَقْفُو بعضُهُ بعضًا».

وازِنْ بين ما قاله «طه حسين» في الفِقْرة السابقة وما ذكَرَهُ الكاتب «أحمد أمين» في الفِقْرة الثالثة مِنَ موضوعه السابق من حيث وجهة نظر كلٍّ منهما تجاه بواعث الفرح والحزن.

  • أيرى «طه حسين» أن الباعث على الحزن والفرح هو داخل الإنسان الذي يستطيع تحويل الحزن إلى فرح، ويرى «أحمد أمين» أن الحزن والفرح ما هما إلا مَحْضُ قَدَر يتعرَّض له الإنسان ولا دخْلَ له في خَلْقه
  • ب - يرى «أحمد أمين» أن نفسه هي التي تخلق الأحزان وتُصِرُّ عليها رغم كلِّ ما حولها من أفراح، ويُؤيِّده «طه حسين» في هذا الرأي ويزيد عليه أن ظروف النشأة القاسية هي التي تُحوِّل كلَّ فرح إلى حزن.
  • ج - يرى «أحمد أمين» أن نفسه هي التي تخلق الأحزان وتُصِرُّ عليها رغم كلِّ ما حولها من أفراح، ويُؤيِّده «طه حسين» في هذا الرأي ويزيد عليه أن ظروف النشأة القاسية هي التي تُحوِّل كلَّ فرح إلى حزن.

  • ديرى «أحمد أمين» أن الإنسان يستطيع صُنْع أفراحه بنفسه، ولا يستطيع التدخُّل في الأحزان التي هي مُقدَّرة عليه، في حين يُسلِّم «طه حسين» بأن الفرح من الأقدار، والحزن يخلقه الإنسان من خلال نظرته التشاؤمية لكلِّ ما حوله

س١٥: 

يقول «إبراهيم ناجي» في قصيدته «أيها الغائب»:

أَيُّــهَــا الــغــائِــبُ الــعَــزيــزُ الــنَّــائِــي
فَــسَــدَتْ لَــيـلَـتِـي وَضـاعَ هَـنـائِـي
قَــمَــري أَنْــتَ لـيـسَ لِـي مِـنـكَ بُـدٌّ
فِـي اعْـتِـكـارِ السَّحائِبِ السَّوداءِ
هَــذِهِ الــشُّــرْفــةُ الَّــتــي جَــمَــعَـتْـنـا
يــا حــبــيــبــي بِــوجــهِــكَ الـوَضَّـاءِ
سَألَـــتْ عـــنــكَ فَــالْــتَــفَــتُّ إلــيــهــا
وَبِـــنَـــفْـــســـي كَـــوامِــنُ الــبُــرَحَــاءِ
قــائِــلًا صَــهْ! بِــالــلَّــهِ لا تَـسْألِـيـنـي
فَــكِــلانــا مِــن دُونِــهــا فــي عَــنــاءِ
أَينَ ذاكَ الوَجْهُ الَّذي يُرْسِلُ النُّو
رَ وَيُــوحــي إشْـراقُـهُ بِـالـصَّـفـاءِ؟

ما المقصود بقول الشاعر: «الوَضَّاءِ» في البيت الثالث؟

  • أبالغ الحُسْن والإشراق.
  • بكثير الوضوء والطهارة.
  • جشديد الحياء والخَجَل.
  • ددقيق الملامح والقَسَمات.

س١٦ : ما الذي أراد الشاعر التعبير عنه في أبياته السابقة؟

  • أشدة حبه وافتتانه بجمال محبوبته الحِسي.
  • بمعاناته وألمه لفراق محبوبته وحنينه إليها.
  • جنظرته الرُّوحية للمرأة عامة والتغنِّي بمناقبها.
  • دمشاركة الطبيعة له في حبه وأحزانه وآلامه

س١٧: ما علاقة قول الشاعر: «فَكِلانا مِن دُونِها في عَناءِ» بما قبله في البيت الخامس؟

  • أتوضيح.
  • بتعليل.
  • جنتيجة.
  • دتوكيد

س١٨: ما قيمة تنكير كلمة «عَناءِ» في البيت الخامس؟

  • أالتعظيم.
  • بالعموم.
  • جالتحقير.
  • دالتهويل

س ١٩: من خلال فَهْمك للأبيات السابقة، أيٌّ من الآتي من السمات الأسلوبية للشاعر؟

  • أحرارة العاطفة، والإيجاز في العبارة، وإيراد الجمل الشرطية.
  • بسهولة الألفاظ، وصدق العاطفة، والتنويع بين الخبر والإنشاء.
  • جوضوح الأسلوب، وعمق المعاني، وكثرة الألوان البديعية.
  • دعمق الإحساس، وغموض الألفاظ، وغلبة الأسلوب الإنشائي

س٢٠: ما المُسمَّى البلاغي للصورة في قوله: «ذاكَ الوَجْهُ»؟

  • أاستعارة مكنية.
  • بمجاز مرسل.
  • جاستعارة تصريحية.
  • دتشبيه بليغ

س٢١: أيٌّ من الآتي يدُلُّ على استخدام الشاعر للخيال الممتد؟

  • أقَمَري أَنْتَ ... فِي اعْتِكارِ السَّحائِبِ السَّوداءِ.
  • بأَينَ ذاكَ الوَجْهُ الَّذي يُرْسِلُ النُّورَ؟
  • ججَمَعَتْنا يا حبيبي بِوجهِكَ الوَضَّاءِ.
  • دسَألَتْ عنكَ فَالْتَفَتُّ إليها ... بِاللَّهِ لا تَسْألِيني

س٢٢ : أيُّ التراكيب الآتية يشتمل على قصر بتعريف الطرفين؟

  • أهَذِهِ الشُّرْفةُ.
  • بالغائِبُ العَزيزُ.
  • جقَمَري أَنْتَ.
  • دذاكَ الوَجْهُ


س٢٣: 

يقول «إبراهيم ناجي» في قصيدته «أيها الغائب»:


أَيُّــهَــا الــغــائِــبُ الــعَــزيــزُ الــنَّــائِــي
فَــسَــدَتْ لَــيـلَـتِـي وَضـاعَ هَـنـائِـي
قَــمَــري أَنْــتَ لـيـسَ لِـي مِـنـكَ بُـدٌّ
فِـي اعْـتِـكـارِ السَّحائِبِ السَّوداءِ
هَــذِهِ الــشُّــرْفــةُ الَّــتــي جَــمَــعَـتْـنـا
يــا حــبــيــبــي بِــوجــهِــكَ الـوَضَّـاءِ
سَألَـــتْ عـــنــكَ فَــالْــتَــفَــتُّ إلــيــهــا
وَبِـــنَـــفْـــســـي كَـــوامِــنُ الــبُــرَحَــاءِ
قــائِــلًا صَــهْ! بِــالــلَّــهِ لا تَـسْألِـيـنـي
فَــكِــلانــا مِــن دُونِــهــا فــي عَــنــاءِ
أَينَ ذاكَ الوَجْهُ الَّذي يُرْسِلُ النُّو
رَ وَيُــوحــي إشْـراقُـهُ بِـالـصَّـفـاءِ؟

حدِّد المدرسة التي ينتمي إليها الشاعر، وبيِّن سمة من سماتها من حيث المضمون اتَّضَحت في الأبيات السابقة.

  • أأبولُّو، التشاؤم والاستسلام للآلام والأحزان والتأمُّل واليأس.
  • بالمُهاجَر، حب الطبيعة والولع بها وبجمالها ومناجاتها ومخاطبتها.
  • جالمُهاجَر، الالتزام بالوحدة الفنية للقصيدة.
  • دأبولُّو، الميل إلى استخدام الرمز والأساطير والكلمات الرشيقة.


س٢٤: 

يقول «أحمد شوقي»:

قُـلْ لِـلـرِّجـالِ طَغى الأَسيرْ
طَيرُ الحِجالِ مَتى يَطيرْ؟
إنَّ الـــــســـــمـــــاءَ جَـــــديـــــرةٌ
بــالــطَّــيــرِ وَهْــوَ بِـهَـا جَـديـرْ
حُـــــــرِّيَّـــــــةٌ خُـــــــلِــــــقَ الإِنــــــا
ثُ لــهــا كــمـا خُـلِـقَ الـذُّكـورْ

تُشِير الأبيات السابقة إلى سبب من أسباب التجديد لدى تلامذة البارودي، فما هو؟

  • أالتأثُّر بتغيُّر الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية حولهم.
  • بالإيمان بحرية الصحافة ورسالتها السامية في توعية الناس.
  • جالتأثُّر بحركة تحرير المرأة العربية التي دعا إليها قاسم أمين.
  • دالتنديد بالاحتلال، وحث الشعب على الثورة والنضال ضده.


س٢٥: 

يقول «خليل مطران»:

ضـحَّـاكـةٌ كـالـنـورِ فـي الـزَّهَرِ
رقَّاصةٌ كالغُصنِ في الوادِي
كَــرَّارةٌ كَــنَــســيــمــةِ الــسَّــحَــرِ
ثَــرْثــارةٌ كــالــطَّــائــرِ الــشَّــادِي

أيٌّ من الآتي تحقَّقَ في البيتين السابقين من سمات شعر مطران؟

  • أانطلاق الصورة الشعرية من الفِكْر والوجدان.
  • باستخدام لغة التراث واستمداد الصور من القديم.
  • جاستخدام الرمز والميل إلى الكلمات الرشيقة.
  • دالعصرية وتحرِّي دقة الوصف والتجديد في التصوير.

س٢٧: 

يقول «إيليا أبو ماضي»:

إنَّ الـــحـــيـــاةَ قـــصـــيـــدةٌ أعـــمــارُنــا
أبــيــاتُــهــا والــمـوتُ فـيـهـا الـقـافـيـةْ
مَتِّعْ لِحاظَكَ في النُّجومِ وحُسنِها
فـلَـسـوفَ تَمضي والكواكبُ باقيةْ

يُشِير البيتان السابقان إلى سمة من سمات مدرسة المُهاجَر من حيث المضمون، فما هي؟

  • أالتأمُّل في الحياة والموت والإحساس بالنزعة الإنسانية.
  • بالاعتماد على القصة لتحليل العواطف الإنسانية.
  • جاستبطان النفس الإنسانية وتأمُّل الشاعر نفسه.
  • دالاتجاه إلى الطبيعة لبث المشاعر والأحاسيس.


س٢٨: 

يقول «أحمد أحمد بدوي» في مقال بعنوان «المَثَل الأعلى»:

كيف نختار لأنفسنا مُثُلًا عُليا؟ ومن أين نأخذها؟ وكيف ننجح في الوصول إليها؟ مسائل ثلاث مُهِمَّة؛ فإنَّ نجاح المرء في الوصول إلى المَثَل الأعلى يتوقَّف إلى حدٍّ كبيرٍ على اختيار هذا المَثَلِ، ولا يكون الاختيار حسنًا إلَّا إذا عَرَفَ المرءُ نَفْسَه، ودرس اتجاهاتِهِ وميولَهُ، وعَرَفَ مقدارَ ما لدَيْهِ مِن قوة الإرادة وصلابة العزم، ثم بنى اختيارَهُ على أساسٍ من هذه الدراسةِ الدقيقةِ، والإخفاقُ إنَّما يأتي من غرور المرء بقوته، وظنِّهِ أنَّ له مِنَ المزايا والصفات ما ليس له، أو من خطئِهِ في تعرُّف ميولِهِ واستعدادِهِ، فيضل الطريق ويَتِيه، فإذا كانت استعدادات الإنسان وميوله تتَّجِه مثلًا إلى التجارة والتصرُّف في شئونها، فلْيخترْ مَثَلَهُ الأعلى المجد التجاري، ولْيثِقْ بأنَّ النجاح سيكون حليفَهُ. أمَّا إذا اختار أنْ يكونَ مَثَلُهُ الأعلى كاتبًا يُشار إليه بالبَنان فهُنا يكون الإخفاقُ، ولا يتم الظَّفَرُ بإحدى الغايتَيْنِ.

والطريقةُ الفُضلى لتحقيق المَثَلِ الأعلى أنْ نرسُمَ الخُطط والوسائل التي تصل بنا إليه؛ فإنَّنا إذا حدَّدْنَا المِنهاج وَضَحَ أمامنا الطريقُ، ورَسْمُ الخُطَّة يحتاج إلى تفكيرٍ عميقٍ، وَوَزْنٍ دقيقٍ للأمور، واستفادةٍ من تجارِب الآخَرين، ومِنَ الواجب أنْ تكونَ الخُطَطُ التي تصل إلى المَثَل الأعلى مُتنوِّعةً مُتعدِّدةً، فإذا نال المرء الإخفاق في واحدة لم يكُنْ لليأس سبيلٌ إلى نَفْسِهِ، ولم يَصطدِمْ بهذا الإخفاقِ، بل يكون قد أعدَّ العُدَّةَ مِن قبلُ لِيَنْهَجَ نهجًا آخَرَ يصل إلى الغاية عَيْنِها. أمَّا إذا رسم لنَفْسِهِ خُطَّةً واحدةً، ولم يُفكِّرْ فيما يصنعه إذا أُصِيبَ بالإخفاق فيها، فإنَّ الصدمةَ تكون قاسيةً إذا فَشِلَ قد تقضي عليه وتُحطِّمه، والمرء حِينَ يضعُ الخُطط يُقدِّر دائمًا أنَّ كُلَّ خُطَّةٍ منها عُرْضَةٌ للنجاح والفشل؛ لأنَّ ظروف الحياة لا سلطانَ لأحدٍ عليها حتى يُكَيِّفَها كما يريد؛ فَلْيُقَدِّرِ المرءُ إذنْ حين يخطو كلَّ خُطوةٍ أنَّه قد يفوز وقد يُخفِق؛ لأنَّ هذا التقديرَ يَحُولُ بينه وبين الصدمةِ إذا لم تنجحْ خُطوتُهُ، فيعود من جديد ليُحاوِلَ محاولةً جديدةً، والذي يُصمِّم على النجاح لا بُدَّ أنْ يَظْفَرَ به ولو كانت الخُطُواتُ الأولى في سبيل أملِهِ فاشلةً غَيرَ ظافرةٍ.

ومُـغـالِـبُ الـعَـقَـبـاتِ حـتـمًـا غـالبٌ
إلَّا إذا اطَّـــرَحَ الـــجـــهــادَ وقَــصَّــرَا

فأوَّل شرط النصر — كما يقولون — إرادة النصر، والتصميمُ على الظَّفَر يُسهِّل على المرء بَدْءَ المحاولة من جديد إذا أخفق، كما أنَّه يَحُولُ بينه وبين اليأسِ الذي هو أعدى أعداءِ المُثُلِ العُليا؛ لأنَّ اليأسَ رِضًا بالخَيْبَة، واعترافٌ بالضَّعْف، ووقوفٌ في مُنتصَف الطريق، ونُكوصٌ عن الجهاد، ومن أين لليائس أنْ يَظْفَرَ بغايته وقد رَضِيَ أنْ يضعَ سلاحه ويستريحَ؟

لا تَــيْأَسَــنَّ وإنْ طــالَــتْ مُــطـالَـبَـةٌ
إذا استَعَنْتَ بِصَبْرٍ أنْ ترى فَرَجَا

ومن بواعث اليأسِ في النَّفْسِ التفكيرُ في ماضٍ مُخْفِق، والحزنُ على ما أفلت مِن فُرَص؛ فإنَّ ذلك الحزنَ يُضعِف قوة المرء على الجهاد، وإنَّما يُفكِّر المرء في الماضي لا ليحزنَ على ما فات، ولكن ليتَّخِذَ من أغلاطه عِظةً ودرسًا في قابل الأيام.

إنَّ مَن يُهَيِّئُ نَفْسَهُ لنَيْلِ مَثَلٍ أعلى يجب أنْ يعلمَ أنَّ الطريق إليه شاقٌّ طويل مليء بالصِّعاب والعَقَبات، وأنْ لا سبيلَ إلى قَطْعِهِ إلَّا إذا كان لديه ذخيرةٌ كبيرةٌ مِنَ الجَلَدِ والمُثابَرةِ؛ فإنَّ بلوغَ الآمالِ لا يَتَطَلَّبُ مِنَّا ذكاءً نادرًا، ولكنَّه يتطلَّبُ الصبرَ والمُثابَرةَ، كما أنَّ التفاؤلَ يجب أنْ يكونَ رفيقَ المرء في هذا الطريق؛ لأنَّ التفاؤل يبعث في النَّفْسِ سرورًا، والسرور يُضاعِف قوة المرء على الاحتمال، وعلى تخطِّي الصِّعاب والعَقَبات.

هذا، وعلى مَن يريد المُثُلَ العُليا أنْ يُحاسِبَ نفْسَه في الحِينِ بَعْدَ الحِينِ؛ ليرى مقدار ما قَطَعَ مِنَ الطريق، ومدى نجاحه في خُطَّته؛ ليُعدِّلَ منهجه إذا احتاج إلى التعديل، ويستفيدَ من أخطائه إذا هفا وزَلَّ، ومِن ذلك يتبيَّنُ أنَّ المَثَلَ الأعلى ليس أُمْنِيَّةً تُتَمَنَّى، ولا أملًا يُرجَى، ثم يقف المرء عِندَ التَّمنِّي والرجاء.

فَــمَــا طــلـبُ الـمَـعـيـشـةِ بـالـتَّـمـنِّـي
ولــــكــــنْ أَلْـــقِ دَلْـــوَكَ فـــي الـــدِّلاءِ

فهو هدفٌ يُجاهِدُ المرءُ في سبيله، ويُكرِّس له حياته، واضعًا نُصْبَ عَيْنَيْهِ قَوْلَ أبي تَمَّام:

بَصُرْتُ بالرَّاحَةِ الكبرى فلَمْ أَرَهَا
تُـنـالُ إلَّا عـلـى جِـسـرٍ مِـنَ الـتَّـعَبِ

أيُّ الأبيات الآتية وردت فيه كلمة «هفا» بمعناها نفسه في نهاية الفِقْرة الثامنة؟

  • أ
    مُـــقِـــيـــلَ الـــصـــديــقِ إذا مــا هَــفَــا
    مُـــقِـــيـــلَ الـــكـــريـــمِ إذا مـــا عَـــثَـــرْ
  • ب
    وَصِـلُـوا فُـؤادًا إذا سَكَّنْتُ رَوْعَتَهُ
    هَــفَــا، ودَمْــعًــا إذا نَــهْـنَـهْـتُـهُ وَكَـفَـا
  • ج
    فَــــعــــادَتْ إلـــيـــهِ أمُّـــهُ وفـــؤادُهـــا
    هَـفَـا كـجَناحِ الصَّقرِ في الخَفَقَانِ
  • د
    وهَــفَــا بِــالــفُــؤادِ فــي سَــلْــسَــبِـيـلٍ
    ظَــمَأٌ لــلــسَّــوادِ مِــنْ عَـيْـنِ شَـمْـسِ

 

س٢٩: علامَ يدُلُّ قول الكاتب في الفِقْرة الثانية: «ظروف الحياة لا سلطانَ لأحدٍ عليها حتى يُكَيِّفَها كما يريد»؟

  • أتقلُّب أحوال الحياة بالبشر وتبدُّل الأمور.
  • باستبداد الحياة وتحكُّمها في مصاير البشر.
  • جكثرة تكاليف الحياة وأعبائها على البشر.
  • دعجز البشر عن مسايرة أحداث الحياة.

س٣٠:ما علاقة قول الكاتب: «مسائل ثلاث مُهِمَّة» بما قبله في سياق الفِقْرة الأولى؟

  • أتعليل وبيان سبب.
  • بإجمال بعد تفصيل.
  • جتوضيح بعد إبهام.
  • دتفصيل بعد إجمال

س٣١: بيِّن القيمة الفنية للتشبيه المنفي في قول الكاتب: « المَثَل الأعلى ليس أُمْنِيَّةً تُتَمَنَّى» في نهاية المقال.

  • أبيان قيمة الغايات والمُثُل العليا، وأنها لا تُدرَك إلا بِالجِد.
  • بإبراز الأثر السيئ الناجم عن التواني والتقاعس.
  • جالتنفير من الأحلام والخيالات، والحث على معايشة بالواقع.
  • دتوضيح قيمة الأحلام والخيالات في تحقيق الآمال

س٣٢: «من التوفيق رفضُ التَّواني، ومن الخِذلان مُسامَرة الأماني». هاتِ من النَّص ما يُدلِّل على المعنى السابق.

  • أومِن ذلك يتبيَّنُ أنَّ المَثَلَ الأعلى ليس أُمْنِيَّةً تُتَمَنَّى، ولا أملًا يُرجَى، ثم يقف المرء عِندَ التَّمنِّي والرجاء.


    فَــمَــا طــلـبُ الـمَـعـيـشـةِ بـالـتَّـمـنِّـي
    ولــــكــــنْ أَلْـــقِ دَلْـــوَكَ فـــي الـــدِّلاءِ
  • بوالمرء حِينَ يضعُ الخُطط يُقدِّر دائمًا أنَّ كُلَّ خُطَّةٍ منها عُرْضَةٌ للنجاح والفشل؛ لأنَّ ظروف الحياة لا سلطانَ لأحدٍ عليها حتى يُكَيِّفَها كما يريد.
  • جومن أين لليائس أنْ يَظْفَرَ بغايته وقد رَضِيَ أنْ يضعَ سلاحه ويستريحَ؟

    • لا تَــيْأَسَــنَّ وإنْ طــالَــتْ مُــطـالَـبَـةٌ
      إذا استَعَنْتَ بِصَبْرٍ أنْ ترى فَرَجَا
    • دومن بواعث اليأسِ في النَّفْسِ التفكيرُ في ماضٍ مُخْفِق، والحزنُ على ما أفلت مِن فُرَص؛ فإنَّ ذلك الحزنَ يُضعِف قوة المرء على الجهاد.

س٣٣: في  قول الكاتب: «التفاؤل يجب أنْ يكونَ رفيقَ المرء في هذا الطريق» في الفِقْرة الخامسة صورةٌ خياليةٌ، فما نوعها؟ وما سر جمالها؟ وبِمَ توحي؟

  • أتشبيه بليغ، التشخيص، بيان الأثر الإيجابي للتفاؤل والأمل في حياة المرء.
  • باستعارة مكنية، التوضيح، توكيد ضرورة التفاؤل لمواجهة مشكلات الحياة.
  • جاستعارة مكنية، التشخيص، إبراز قيمة التسلُّح بالتفاؤل في طريق الحياة.
  • دتشبيه مجمل، التوضيح، توضيح قيمة التفاؤل والأمل في تحقيق النجاح.

س٣٤: يقول «أحمد أحمد بدوي» في المقال السابق: «ومن بواعث اليأسِ في النَّفْسِ التفكيرُ في ماضٍ مُخْفِق، والحزنُ على ما أفلت مِن فُرَص؛ فإنَّ ذلك الحزنَ يُضعِف قوة المرء على الجهاد، وإنَّما يُفكِّر المرء في الماضي لا ليحزنَ على ما فات، ولكن ليتَّخِذَ من أغلاطه عِظةً ودرسًا في قابل الأيام».

ويقول «أحمد حسن الزيات» في مقال بعنوان «فولتير المؤرخ»: «والشعوب إذا دبَّ فيها دَبيبُ العجزِ والقعودِ، التمستْ في الماضي مَثَلَها الأعلى. أمَّا إذا كانت فَتِيَّةً قويَّةً، فهي تنظُرُ إلى المستقبل يَحْدُوها الأملُ والرجاءُ»

من خلال قراءتك للفِقْرتين السابقين، وازِنْ بين نظرتَي الكاتبين إلى الماضي والمستقبل

  • أاتفق كلاهما في أهمية النظر إلى الماضي لاتخاذ العِبرة والعِظة، والانطلاق من خلاله إلى بناء مستقبل سعيد.
  • باتفق كلاهما في أن النظر إلى الماضي دليل ضعف ووهن، وأن النظر إلى المستقبل دليل الصلابة والقوة.
  • جاتفق كلاهما في ضرورة التطلُّع إلى المستقبل، واختلفا في النظرة إلى الماضي؛ فيرى بدوي أهمية النظر إلى الماضي لاتخاذ العِبرة منه، ويرى الزيات أن النظر إلى الماضي دليل ضعف ووهن.
  • داتفق كلاهما في ضرورة التركيز على الحاضر والاستمتاع به، وعدم النظر إلى الماضي وما فيه من
  • تجارِب مؤلمة أو التفكير في المستقبل وما يخفيه.

س٣٥: 

يقول «نزيه أبو نضال» في قصته «الرغيف»:

خرج عم صابر في الصباح الباكر، ولم تَزَلْ صُفرةُ الفجرِ الباهتةُ تعكس أضواءها الخافتة على وجهه الأصفر النحيل، وصدى خُطُواته المُتعَبة مِن أثر نُعاس الليل والسنين ترن مُتقطِّعةً في أَزِقَّةِ سيدنا الحسين، فتُردِّد صداها الزوايا المُعتِمة، فتبعث في أوصاله رعشةَ خوفٍ وبرودة.

  • «يا فتَّاح يا عليم يا رزَّاق يا كريم».

هتَفَ عم صابر بصوت مرتفع وهو يُتمتِمُ بآية الكرسي. أَحَسَّ بالراحة والأمان، لقد زالت من نفسه رعشةُ الخوفِ، ولكنَّ رعشة البرودة لم تُفارِقْه. ضَمَّ أَسمالَه حول رَقَبته وهو يُقوِّس أكتافَه المُتهدِّلة ويجُرُّ خُطاه نَحْوَ العتبة، وفي ذهنه ترن كلماتُ زوجتِهِ: «الله يخلي ولادك أبو المعاطي. ها قد وجدتَ عملًا بعد طول انتظار».

نعم، فلولا أبو المعاطي لَمَا وجد إلى العمل سبيلًا، لقد رَجَتْه زوجتُه حين ذهبتْ لتغسِلَ لهم قَبْلَ أيَّامٍ، ووعدها بأنْ يَشتغِلَ عِندَه بالعمارة التي يبنيها بمصر الجديدة.

لكلِّ قصة زمنٌ تبدأ به وتقف عنده، ولها مكانٌ تدور فيه الأحداث وحركة الشخصيات. ميِّز الزمان الذي أشار إليه الأديب في قصته، وكذلك المكان الذي تعيش فيه الشخصية المحورية.

  • أالزمان: جزء من الليل، والمكان: حي الحسين.
  • بالزمان: الصباح، والمكان: حي الحسين.
  • جالزمان: الصباح الباكر، والمكان: العتبة.
  • دالزمان: الفجر، والمكان: مصر الجديدة.


س٣٦: 

يقول أحد النُّقَّاد: «ولا أعتقد أنَّ أحدًا من كُتَّاب القصة عِندَنا أو في العالم أجمع يُنكِر أنَّه واقعي؛ فإنَّ كِيانَ الكاتب القصصي إنَّما يقوم على هذه الواقعيةِ؛ أيْ على محاكاته للواقع، وقدرته على إقناع القارئ بأنَّ قصته تُمثِّل هذا الواقعَ».

من خلال المقولة السابقةِ يتَّضِح لنا أنَّ الواقعيةَ كِيانُ العمل القصصي. بيِّن المقصود بمحاكاة الواقع في أحداث الرواية ولغتها.

  • أأن تكون أحداث الرواية من الواقع المَعيش ولا تكون مُتخيَّلة، وأن تكون لغتها هي السائدة بين أوساط الناس.
  • بأن تكون أحداث الرواية قصيرة سريعة مُركَّزة، وأن تكون لغتها بسيطة خالية من الانفعال يفهمها الجميع.
  • جأن تكون أحداث الرواية طويلة مُتطوِّرة متشابكة، وأن تكون لغتها تراثية تقريرية تمتاز بالجزالة والفصاحة.
  • دأن تكون أحداث الرواية من واقع الناس وإنْ كانت مُتخيَّلة، وأن تكون لغتها مِن قَبيل ما يتخاطب به الناس.


س٣٧: 

أيُّ الجُمل الآتية تحتوي على أسلوب تفضيل من الفعل «أشرَق»؟

  • أإشراق الشمس أحسن من القمر.
  • بالشمس أشدُّ إشراقًا من القمر.
  • جالقمر أشرق من الشمس.
  • دللشمس إشراقٌ أشدُّ من القمر.


س٣٨: 

«هذا الطالب يستفيد من صديقه  ».أكمل الجملة السابقة باسم مرة من الفعل «يستفيد».

  • أاستفادة
  • باستفادة عظيمة
  • جمُستفادًا
  • داستفادة واحدة


س٣٩: 

«للتجارة إسهامٌ كبيرٌ في تنشيط اقتصاد الدُّوَلِ». هات من الجملة السابقة مصدرًا لفعل ثلاثي، واذكر وزنه.

  • أإسهام، إفعال.
  • بالتجارة، الفِعالة.
  • جاقتصاد، افتعال.
  • دتنشيط، تفعيل.


س٤٠: 

أيُّ الجُمل الآتية ورد فيها اسم آلة من الفعل «ذاع»؟

  • أيتجنَّب الناس مرافقة المذياع لأسرارهم.
  • بيُعَدُّ المذياع من مصادر نقل الأخبار.
  • جانتشرت المحطات الإذاعية والتليفزيونية في كلِّ مكان.
  • دمن الخصال الذميمة إذاعة أسرار الآخَرين.


س٤١: 

«حضر قاضٍ مشهور إلى المحكمة». ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة بعد تحويلها إلى المثنى؟

  • أحضر قاضيان مشهورين إلى المحكمة.
  • بحضر قاضيان مشهوران إلى المحكمة.
  • جحضر قاضيين مشهورين إلى المحكمة.
  • دحضر قاضان مشهوران إلى المحكمة.


س٤٢: 

قال الشاعر أحمد شوقي:

فَرِضا البَعضِ فيهِ لِلبَعضِ سُخطٌ
وَرِضـــا الـــكُـــلِّ مَـــطْـــلَـــبٌ لا يُـــنـــالُ

حدِّد ممَّا يأتي نوع كلمة «مَطْلَب» الواردة في البيت السابق.

  • أاسم مكان.
  • باسم زمان.
  • جمصدر ميمي.
  • داسم مفعول.


س٤٣: 

«الرجُل المُتعاوِن أخلاقه مُهذَّبة»، «الرجُل المُتعاوِن مُهذَّبة أخلاقه». ما إعراب كلمة «أخلاقه» في كلٍّ من الجملتين السابقتين على الترتيب؟

  • أمبتدأ ثانٍ مرفوع، فاعل مرفوع.
  • بمبتدأ ثانٍ مرفوع، نائب فاعل مرفوع.
  • جبدل مرفوع، نعت مرفوع.
  • دبدل مرفوع، نائب فاعل مرفوع.


س٤٤: 

«كان التفوُّق حُلمًا، فأصبح حقيقة يتمتَّع بها المجتهدون». ما إعراب كلمة «حقيقة» في العبارة السابقة؟

  • أخبر «أصبح» منصوب.
  • بمفعول به منصوب.
  • جفاعل مرفوع.
  • داسم «أصبح» مرفوع.


س٤٥: 

«نجتهد في عملنا كي نُحقِّق المزيد من التقدُّم، لكنْ يعوق ذلك التقدُّم القليل من الأمور التي علينا تخطيها». ما إعراب ما تحته خط في العبارة السابقة؟

  • أمضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة.
  • بفاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
  • جنعت منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
  • دبدل منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.


س٤٦: 

قال الشاعر نصيف اليازجي:

لـولا الـتَّـفـاوتُ فـي الأخلاقِ والأدَبِ
تساوتِ النَّاسُ في الأقدارِ والرُّتَبِ

كلمة «التَّفاوتُ» في البيت السابق مبتدأ مرفوع، فما خبره؟

  • أمحذوف جوازًا تقديره «موجود».
  • بجملة «تساوتِ النَّاسُ في الأقدارِ والرُّتَبِ».
  • جشبه الجملة «في الأخلاقِ والأدَبِ».
  • دمحذوف وجوبًا تقديره «موجود».


س٤٧: 

«رأيتُ الحقيقة واضحة»، «رأيتُ المبنى مرتفعًا». ما إعراب ما تحته خط في كلٍّ من الجملتين السابقتين على الترتيب؟

  • أحال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة، مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
  • بمفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة، مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
  • جمفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة، حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة.
  • دحال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة، حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة.


س٤٨: 

قال الشاعر ابن خفاجة:

كَـفـى حِـكـمَـةً لِـلَّـهِ أَنَّـكَ صـائِرٌ
تُرابًا كَما سَوَّاكَ قَبلُ فَعَدَّلَك

ميِّز ممَّا يأتي المحل الإعرابي للحرف الناسخ مع معمولَيْهِ في البيت السابق.

  • أفي محل جر مضاف إليه.
  • بفي محل رفع مبتدأ.
  • جفي محل نصب مفعول به.
  • دفي محل رفع فاعل.


س٤٩: 

«أمنَّاحٌ أخاك ذو الحاجة صدقة؟». ما الصورة الصحيحة للجملة السابقة بعد تصحيح الأخطاء فيها؟

  • أأمنَّاحٌ أخيك ذا الحاجة صدقة؟
  • بأمنَّاحٌ أخوك ذا الحاجة صدقة؟
  • جأمنَّاحٌ أخوك ذو الحاجة صدقة؟
  • دأمنَّاحٌ أخاك ذا الحاجة صدقة؟


س٥٠: 

«استيقظتُ وصوت المنبه»، «استيقظتُ وصوت المنبه يرتفع»، «أيقظني صوت أخي الصغير وصوت المنبه». ما نوع الواو الواقعة قبل كلمة «صوت» في كلٍّ من الجمل السابقة على الترتيب؟

  • أواو العطف، واو المعية، واو الحال.
  • بواو المعية، واو الحال، واو العطف.
  • جواو الحال، واو العطف، واو المعية.
  • دواو الحال، واو المعية، واو العطف.


س٥١:

«أشاهد كثيرًا من اللاعبين الذين يهتمون كثيرًا بلياقتهم البدنية». ما إعراب كلمة «كثيرًا» في كلٍّ من الموضعين السابقين على الترتيب؟

  • أنائب عن المفعول المطلق منصوب، مفعول به منصوب.
  • بنائب عن المفعول المطلق منصوب، حال منصوبة.
  • جتمييز منصوب، حال منصوبة.
  • دمفعول به منصوب، نائب عن المفعول المطلق منصوب.


س٥٢: 

«والله لنبذل كل الجهد في سبيل تحقيق النجاح». صَوِّب الخطأ الوارد في الجملة السابقة بحيث يكون الفعل واجب التوكيد بالنون.

  • أوالله لنبذلَنَّ كل الجهد في سبيل تحقيق النجاح.
  • بهلَّا نبذلنَّ كل الجهد في سبيل تحقيق النجاح؟
  • جتالله أنتنَّ تبذلْنَ كل الجهد في سبيل تحقيق النجاح.
  • دوالله لنبذلَنَّ — الآن — كل الجهد في سبيل تحقيق النجاح.


س٥٣: 

إنَّ مفهومَ العاداتِ والتقاليدِ يُعَدُّ مِنَ المفاهيمِ  التي يصعُبُ تحديدُها بشكلٍ عامٍّ، بسببِ اتِّصالِها بمفهومٍ أكثرَ شمولًا، وهو الثقافةُ؛ إذ تُمثِّل العاداتُ والتقاليدُ جزءًا مِنَ الثقافةِ المجتمعيةِ، وترتبطُ غالبًا مع حالةٍ زمنيةٍ عَتيقةٍ، وخارجةٍ عن مجالِ التدوينِ المكتوبِ، حتى تَصِيرَ جُزءًا من تشكيلٍ مادِّيٍّ يؤدِّي إلى ظهورِ إشكاليةِ عدمِ الوصولِ إلى مفهومٍ واحدٍ للعاداتِ والتقاليدِ.

حدِّد ممَّا يأتي الكلمة الأكثر مُلاءَمةً للسياق في الفِقْرة السابقة.

  • أالمُتجدِّدة
  • بالمُتنوِّعة
  • جالحديثة
  • دالمُعقَّدة


س٥٤: 

تُعَدُّ ألوان الطيف التي تظهر في السماء، والتي تُعرَف باسم قوس قُزَح، من أبدع المناظر الطبيعية التي تشهدها العين.

ولحدوث قوس قُزَح سببٌ أساسي هو مرور الضوء خلال وسطين مختلفين هما الهواء وقطرة الماء، فعندما تخترق الأشعةُ القطرةَ تنكسر وتنعكس داخلها، وتنكسر مرَّة أخرى خارجة منها. أشعة الشمس التي تظهر لنا باللون الأبيض تحتوي على مجموعة من الأشعة ذات الأطوال الموجية المختلفة أو الترددات المختلفة، كل أشعة لها طول موجي ومعامل انكسار خاص بها؛ لذا نرى شريطًا عريضًا لكل لون من ألوان الطيف في قوس قُزَح، يظهر اللون الأحمر في أعلى هذا الشريط واللون البنفسجي في أسفله.

أيُّ النماذج الآتية اتَّبعه الكاتب في ترتيب الفِقْرتين السابقتين؟

  • أزعم وتفنيد.
  • برأي ودليل.
  • جظاهرة وتفسير.
  • دحقيقة وتأييد.


س٥٥: 

قرَّرت جماعة النشاط الكشفي بالمدرسة إقامة معسكر خارجي لفريق الكشافة لمُدَّة ثلاثة أيَّامٍ في مدينة ،وذلك يوم  الموافق 

//.على مَن يرغب في الانضمام إلى المعسكر سرعة تسجيل اسمه لدى رائد الفريق بالمدرسة، مع إحضار موافقة كتابيَّة من ولي الأمر على الانضمام إلى المعسكر.

إلى أيِّ صور التعبير الوظيفي ينتمي المقطع السابق؟

  • أالإعلان.
  • بالدعوة.
  • جالبرقية.
  • داللافتة.


س٥٦: 

الزلازل ظاهرة طبيعية تحدث في باطن الأرض، ويمتد تأثيرها إلى السطح، وينتج عنها حدوث الاهتزازات الارتجاجية، ومِنْ ثَمَّ التشققات في الأرض.

يتم تقسيم الزلازل بالاعتماد على عمق البؤرة، وعلى ذلك تنقسم الزلازل إلى:

  1. زلازل تنشأ على عمق ٧٠ مترًا، وتُسمَّى بالزلازل الضحلة.
  2. زلازل تنشأ على عمق يتراوح بين ٣٠٠ و٧٠٠ متر، وتُسمَّى بالزلازل المتوسطة.
  3. زلازل تنشأ على عمق يزيد على ٧٠٠ متر، وتُسمَّى بالزلازل العميقة.

يُعَدُّ فالديفيا هو أقوى زلزال حدث في العالم على مدار التاريخ الحديث، وقد وقع في جنوب تشيلي في ٢٢ مايو ١٩٦٠، ووصل عدد ضحاياه إلى نحو ١‎ ‎٦٥٥ ضحية، ووصل إلى ٩٫٥ درجات على مقياس ريختر، وأحدث موجات تسونامي القوية التي أثرت في الكثير من مناطق العالم.

وللزلازل أضرارٌ كبيرةٌ من أهمها: التشققات في الأرض، وتدمير المباني، والموجات المرتفعة الكارثية مثل موجات تسونامي.

حدِّد ممَّا يأتي الفكرة الأساسية الناقصة التي لم يشتمل عليها المقال السابق.

  • أأخطر الزلازل في العالم.
  • بأنواع الزلازل.
  • جالخسائر الناجمة عن الزلازل.
  • دأسباب حدوث الزلازل.


س٥٧: 

أثبتت الكشوف أنَّ الصينيين زاولوا لعبةً شبيهةً بكرة القدم عام ٢٦٩٧ق.م أطلقوا عليها اسم «تسو-كو»؛ أي ضرب الكرة بالقدم، ثم انتقلت هذه اللعبة إلى اليابان، وأُطلِقَ عليها اسم «كيماري»، وكانت تُمارَس في أثناء أداء الطقوس الدينية، أمَّا اليونانيون فقَدْ مارسوا ألعابًا للكرات، أبرزها «إيبيسكيروس»، وهي شبيهةٌ بلعبة الركبي الحديثة، أمَّا الكرة فكانت مثانة حيوان مُغطَّاة بالجلد ومحشوة بالشعر أو الريش.

ما العنوان المُناسِب للفِقْرة السابقة؟

  • أقوانين لعبة كرة القدم.
  • بأشهر الدول الممارسة لكرة القدم.
  • جمنشأ لعبة كرة القدم.
  • دأهم ميزات كرة القدم.


س٥٨: 

«يُقدَّرُ  الهمم العالية؛ لطموحاتهم التي لا تتوقَّف».

حدِّد ممَّا يأتي الرسم الصحيح للكلمة التي تملأ الفراغ في الجملة السابقة.

  • أذو.
  • بذوي.
  • جذا.
  • دذوو.


س٥٩: 

«قرأت قصَّةً عن شابٍّ اعتمد على نفسه حتى حقَّق أمنياته، وبلغ العلا، واكتسب الغنى». أيٌّ من الآتي يُعبِّر عن هذا الموقف؟

  • أإذا كان الكلام من فِضة فالسكوت من ذهب.
  • بإنَّما الغنيُّ عفيف النفس المُتواضِع.
  • جإذا أردتَ أن تُطَاعَ فاطلب ما يُستَطاع.
  • دما حكَّ جِلْدَك مِثْلُ ظُفُرِك.


س٦٠: 

حَظِيَت اللغة العربية على مَرِّ العصور بالكثير مِنَ العناية والدراسة والتنظير والشرح والتفصيل؛  لم يدَّخِرْ علماءُ اللغةِ وأهلُها جهدًا في التأريخ والتأصيل لها؛ فمنذ بَدْءِ عصر الكتابة مع نزول القرآن الكريم واللغةُ العربيةُ لم تَبرَحْ مَجالِسَ العِلمِ، حتى وضعوا لها القواعدَ والأصولَ التي تَحُولُ بينها وبين اللحن والتحريف.

 كان تاريخُ هذه اللغةِ الغرَّاءِ وما أفرزَتْه من علومٍ وآدابٍ يَمتَدُّ لقرونٍ طويلةٍ؛  أبنائها نَشْرُ هذا التاريخِ الذي يَحمِل مِنَ الذخائر أنفَسَها، ومِنَ العلوم أشرَفَها، ومِنَ الفنون أرقاها.

وهذا الكتابُ يشرحُ نشأةَ العلومِ الأدبيةِ، وتطوُّرَها في مُختلِف العصورِ، ويُبيِّن الكُتُبَ التي أُلِّفت فيها، وأزمانها، وحياة مُؤلِّفيها،  نماذج من تلك الكُتُبِ.

أيٌّ من الآتي يُمثِّل أدوات الربط المناسبة لمواضع الفراغات في الفِقْرة السابقة على الترتيب؟


***********************


***********************

اكتب تعليق

تواصل معنا فى رسائل الصفحة

أحدث أقدم